توجّه إلى مدونة (جدار بيانات المدونات) مرتبة هجائيًا — الرقم يعبر عن الترتيب حسب نقاط الأداء

آخر الموثقات

  • ق.ق.ج/ زيف
  • قصة قصيرة/ إهابُ المطر
  • لا يشعر بك إلا من عاش معاناتك
  • الواجب علينا كثير
  • قصة بيانو
كاتب الأسبوع

✍️ كاتب الأسبوع

الكاتب المبدع فاطمة البسريني 📖 حيثيات اختيار كاتب الأسبوع
🔄 يُحدّث كل جمعة وفق تقييم الأداء العام للمدونات

📚 خدمة النشر الورقي من مركز التدوين والتوثيق
حوّل أعمالك الرقمية إلى كتاب ورقي يحمل اسمك ورقم إيداع رسمي ✨
اكتشف التفاصيل الكاملة
  1. الرئيسية
  2. مركز التـدوين و التوثيـق ✔
  3. المدونات الموثقة
  4. مدونة نورا عماد
  5. هو وهي
⭐ 0 / 5

الجميع هُنا ساكناً؛ رغم ما داخله من بركان، صامتٌ؛ رغم ضجيج روحهِ وضوضاءها التي جعلته يفقد حواسهِ وينعزل عن خارجه؛ حيٌ؛ ولكن بروتين يومه دون رُوحٍ أو شغفٍ ..

أسرع نحوه؛ مُفعمة بالحب ولكنه يطفئني حين يبتعد حاملاً روحه من جواري!

أنظر إلى نفسي متسائلة هل هناك ما أبعده عني؛ أم أن ملامحي التي عشقها قديماً تبدلت مؤخراً فصار لا يهوى النظر إليها؟

ولا إجابة لكل هذا؛ أدمع منعزلة الورى عن الجميع، ثم أخرج بينهم مبتسمة الثغر وكأنني عائدة من حفل زفافي للتو ..

أنا خديجة؛ زوجة وأم لثلاثة أطفال أكبرهم ذات عشر سنوات وأصغرهم خمس، ومن توسطتهم أكملت السبع اليوم ..

الآن؛ صار عمري ستة وثلاثون عامًا
لقد تزوجت في سن الخامسة والعشرون كنت أعمل بمجال التسويق في إحدى شركات الأدوية الطبية؛ تعرفت على زوجي الطبيب من خلال عملي لقد كان لقاءنا الأول مفعمًا بالحب والحماس لتلك الحياة الوردية التي تخيلناها سوياً ..

اليوم؛ هو عيد مولدي أضحك ساخرة من حالي فزوجي الذي عاشرته لمدة تزيد عن عقد لم يعد يذكر يوم مولدي؛ حقا لم يهتم به أو بمعايدتي ..

لا بأس أظن أن الحال كذلك مع جميع النسوة ..

أسكن في بناية بضواحي القاهرة جميع شققها عامرة؛ سكانها هادئون لا احتفالات، لا صخب، وأيضاً أظنهم منهمكين في أعمالهم اليومية والحياتية ..

فهن نساء؛ والنساء دائماً وأبداً منهمكات، يبدأ يومي باكراً - أستيقظ في السادسة إلا عشر صباحاً؛ أهرول إلى دورة المياة لأقوم بغسل وجهي وتفريش أسناني؛ وأيضاً تمشيط شعري، وذلك قبل أن يستيقظ زوجي ويرشقني بنظراته المتعجبة من مظهري وكأنه يتعارف علي لتوه؛
ثم أدلف إلى غرفة بناتي هادئة أقوم بتقبيلهم علهم يستيقظن دون مشاكسة لنبدأ يوم دراسي جديد ..

الآن؛ سأدعكم تتطلعون عن حياتي، أقصد معاناتي؛ فبعد أن قمت بمهام الأم وفرغت من تجهيز لباسهن وتمشيط شعراتهن، انتقلت إلى مهام الزوجة فأسرعت إلى فراش زوجي وجدته بدأ لتوه في الإفاقة ولكن مازال يتملكه الكسل، ناغشته مبتسمة
أسعد الله صباح الحلويين ..

كانت جوابه مضحك ولكنه أصابني بالحزن!

أين هؤلاء الحلويين؛ فلا يوجد هنا غيري وغيرك؛ وضحك بسخرية!

رسمت على وجهي أيضاً ضحكة كاذبة وأردفت؛ أنت جميع الحلويين في حياتي!

-إن كنتِ تريدين المال فلا أملك ما يزيد عن مصروف الشهر الخاص بالمنزل، وإن كنتِ تريدين الذهاب في نزهة مع صديقاتك، اذهبِ ولكن بعد أن تعدين الطعام وتنتهين من مراجعة دروس الأبناء!

انتهى من حديثه؛ وذهب إلو دورة المياة ليجد في انتظاره منشفة نظيفة ذات رائحة عطرة وضعت خصيصاً له، جميع أشياءه في متناول يده رغم إهماله في استخدامها الأخير.

كذلك وضع الماء كما يفضل دائماً بين البارد والساخن وهناك نوع الصابون الذي لا يستخدم غيره!

إنه أمراً بسيطاً في نظره ولكن تفاصيله أجهدتني.

وحين فرغ من الإستحمام خرج إلى الغرفة ليجد ملابسه في إنتظاره؛ منسقة معطرة لا ينقصه شيء!

جلست أمامه مبتسمة اقتربت منه؛ وبادرت بمساعدته في تقفيل أزرار قميصه!

-أجدك اليوم تحتكين بي كثيراً فهل من جديد؟!

-نعم إنه يوماً جديداً في حياتنا معاً أنت زوجي وأنا زوجتك؛ ألا تستحق مني إبتسامة وملامسة!

-ما أستحقه هو أن تدركين مهامك ولا تقصرين في عمل واتركِ أمر الجنون جانباً!

-أي جنون تقصد؟

-جنون النساء؛ الذي تعيشين به ليلاً ونهاراً؛
اتسعت شفتاي؛ ثم عادت إلى وضعها السابق
وأجابته ..

-اليوم يوم مميز في حياتنا ألا تذكر ما هو ذلك اليوم.

-إنتهى من لباسه؛ تحرك إلى أمام المرآة! وقف في عنجهة يمشط شعراته وأردف
اليوم ليس بشيء عظيم؛ فلا أذكر من الأحداث ما يجعله يوماً مختلفاً عن أي يوم آخر.

-أحزنني ما قال وتغاضى هو وخطى نحو الباب متجه إلى السفرة ..

حيث كان في انتظاره أبنائه على مائدة الإفطار؛ كذلك إفطار صنع خصيصاً لأجله فهو لا يتناول ما يتناوله أبنائه ..

خطوت خلفه ببطء وجدته يدنو من مليكة ابنتنا الوسطى؛ ثم وضع قبلة أعلى جبهتها وابتسم قائلاً ..

-يوم مولد سعيد يا غزالتي.
صُعقت لفعله وأدركت أنه يعلم جيداً تاريخ اليوم ويذكر أنه عيد مولد ابنتنا والتي تشاركني نفس اليوم؛ فلماذا إذن لم يُعيدني؟

جلس إلى مقعده ومن خلفه؛ جلست أنا بعد أن قمت بتبديل ملابسي وأردفت لإبنتي عيد مولد سعيد يا حبيبتي؛ وأجابت وأنتِ أيضاً يا أمي عيد مولد سعيد لكِ؛ ابتسمت لها ممتنة، ونظرت نحو أمير زوجي وجدته منغمساً في تناول فطوره أو لعله أراد أن يظهر لي ذلك تغاضيت عن فعله ..

وتناولت فطوري سريعاً بقلب باكي وفي تلك الأثناء سمعت صفارة باص المدرسة الخاص بالأولاد فأسرعت إلى حقائبهن التي إرتدينها مسرعين وقمت بتوديعهم على باب مسكني؛ وتأكدت أنهن ذهبوا في طريقهم
عدت أدراجي إلي مقعدي ..

جلست ثم وجهت أنظاري إلى أمير ورشقته بنظراتي؛ لاحظ ذلك وتساءل!

-ماذا بكِ؟
لماذا تنظرين إلي تلك النظرات؟

-أراك قد تذكرت عيد ميلاد ابنتك دون تذكره، ومع ذلك لم تذكر أن ذلك اليوم أيضاً عيد مولدي أيضاً!

-وضع هاتفه الذي كان بيده جانباً نظر إلي وكأنه يقول أهلاً بالمعارك؛ تنهد وأردف
ألم أخبرك قبل قليل أن تتركين تلك الأمور وتنسين جنون النسوة!

-أظن انكِ بالغة كفاية على تلك الأمور مر عليكِ الكثير من أعياد الميلاد؛ وسمعتي الكثير من المعايدات وأيضاً التهنئات؛ ولكنها ما زالت طفلة وتلك الطفلة هي ابنتي ألا تريدين أن أُدلالها؟!

-ما أردته هو أن أشعر بروحي في حياتك، ما أردته أن أشعر إنك تهتم لأمري ولو بالمعايدة كان ذلك سوف يفرق معي كثيراً.

-هل ستبدأين النكد اليوم باكرً؛ أتركِ مجال للنكد حين عودتنا من العمل!

-أظن أن ذلك الأمر لابد أن يُحل، لذلك أريدك أن تُطلقني!

-ماذا؟ ماذا تقولين ايتها المجنونة؟!

-كما سمعت أريد أن اُطلق لقد سئمت تلك الحياة!

-لا لا لقد زاد الوضع سوء عن المسموح به أنا الذي سئمت تلك الحياة المليئة بالنكد ليلاً ونهاراً وحتى قبل النزوح إلى العمل
فمتى ستتوقفين عن سرد تلك التفاهات على مسامعي كل يوم!

-أجابته وأنا أضب مائدة الإفطار في غير مبالاة!
أريد حياة أخرى؛ ، رجل آخر يجمع شتات روحي يهمس لي كل صباح، صباح الخير يا حبيبتي، رجلاً لا أخشى أن تنظرني عيناه كل صباح ويصيح قائلاً اذهبي إلى المرآة وانظري إلى روحك تبدين أكبر سنًا، أريد رجلاً يهتم بأمري؛ حين أعاني من الطمث الغير منتظم، يذهب رفقتي إلى الطبيبة خوفًا علي وليس تأدية عمل وواجب شخصي، أريده حنون، شغوف يحب الحياة ينقل لي طاقته الإيجابية، يعايدني كل عيد، يحتفل بي كل يوم وكأنني أهم انتصاراته بل انتصاره الوحيد في تلك الحياة!

وأخيراً رجلاً يربت بيده على كتفي حين بكائي المتكرر دون سبب واضح ودون أن ينعتني بالمجنونة؛ رجلا لا يكترث لأمر الطبخ والطعام والفراش فقط ..

-أجابني في ضجر.
لقد مللت تلك الحياة رفقتك، ما بالك تهتمين بتلك الأمور التافهة وبل تصرين دائماً وأبداً إنني من الأوباش فلا أهتم بأمرك، ولا أدرك كيفية التعامل معك
ألا تذكرين إني حب عمرك واختيارك كما تقولين دائماً؛ فوق هذا زوجك وأبو بناتك.

من ذا الذي يحمل أعباء الحياة فوق أعناقه؛ لباسكم - شرابكم - إطعامكم؛ كذلك جميع مستلزمات المنزل والبنات وتعليمهن؟

من الذي الذي يحمل عبء أوقات الترفيه التي ترغبونها كل عام؛ ألم أكن بجانبك وقت المرض؛ ألم أحنو عليكِ في شدتك
إنك ناكرة لجميع الأيام التي جمعتنا ..

-أريد تلك الأيام أنا تستمر على وتيرتها الأولى؛ لا ارغب أن تمر الأيام بنا ونحن نبتعد عن بعضنا البعض لذلك يجب علينا أن نتبدل لأجلنا.

-أتريدين أن أتبدل؟

-نعم، وكذلك أنا.

-فقل لي: ماذا ترغب أن يتغير في شخصي.

جلس أمير إلي مقعده أمام شاشه التلفاز وضع قدماً فوق الأخرى ولم أدري لم تلك العنجهة التي بدأ فيها ..

ثم أردف؛ أريدك في الصباح أماً تهتم بأبنائها فتعد لهم الفطور الشهي ثم تمشط شعراتهم ليذهبان إلي صفوفهم في كامل أناقتهم.

كذلك؛ تهتمين بتعليمهم وصحتهم وترتبت أولويات حياتهم وأيضاً تصحيح رغباتهم لتتماشى مع تلك الحياة ..

-وماذا أيضاً؟
-أريدك زوجة تهتمين لأمري تعلمين ما بي دون حديث؛ فالرجل بطبعه لا يميل لكثرة الحديث لذلك عليكِ أن تفهمين ما بي من نظرة إلى حالي.

فتعلمين متى تتحدثين ومتي تصمتين؛ ويفضل أن لا نتبادل الحديث في الليل فالليل جُعل للراحة والإستجمام ..

-وماذا أيضاً؟
-هنا تبدلت نظرة أمير همس قائلاً
أريدك امرأة كاملة تتعلمين كيف تجذبني إليها من نظرة عين فلا بأس أن تقللي من أدبك حين يجمعنا فراش واحد.

تحلي بالخلاعة واخلعي ثواب الحشمة فأنا زوجك ولست بغريب.

-وماذا أيضاً؟
-كذلك لا تتفوهين بالتفاهات التي تجعل بيننا مسافة فملاحظتك الدقيقة لتلك الأمور سوف تجعلني أنفر من جلستنا سويا بل وحياتنا أجمعها.

-أفهم من ذلك.
-إنك في الصباح؛ تريدني أكون أماً لك ولأبنائك؛ وفي الظهيرة شيف يبدع ويحسن صنع الطعام والحلوى!

-وفي المساء؛ مدبرة منزل تقدم على راعية الأبناء؛ وتقديم الطعام وأيضاً سرقة بعض الوقت للمذاكرة!

-وفي الليل؛ تريدني أنثى ولا بأس أن أتجرد معك من حشمتي؛ وأن أرتدي ثواب الخلاعة فأصير فتاة الليل المتمارسة الخاصة بك!

-ومع هذا وذلك لا أضحك لا أبكي لا أشتكي فجميع شكواي ما هي إلا تفاهة نسائية؛ لا محل لها من الإعراب في قاموس الرجال.


-نعم هذا صحيح!

-هل سألت روحك ماذا أريد في تلك الحياة التي تمنيتها؟!

بادر بالنفخ من فمه؛ مصدراً صوت أووف
أعلم أعلم تريدين حنان!

-أن أظل إلى جوارك دائماً؛ فلا أهب لروحي بعض الوقت بعيداً عن المنزل وضوضاءه تريدين أن أظهر حبي لكِ وللجميع أيضاً فهذا وذاك يقولون أنظروا إلى تلك المرأة كما يهواها زوجها.

-هل سأظل دائماً ذلك المتيم الهائم في حبك!

-إن الحياة عجلة لا تتوقف أمسينا في حال وأصبحنا في حال!

-أمسيت تحبني، فهل أصبحت تنفرني؟

-لا لا هذا جنون مبالغ فيه إن أمر احتمالك فاق طاقتي؛ أريد أن أبتعد كي أستريح
ألقي كلماته وغادر مغلقًلا الباب خلفه بشدة وتركني في حالة لا أحسد عليها فالدموع محتبسة في عيني ولا أستطيع أن أتركها ولا أعلم لما وصلت لذلك الحال من اليأس!

فالحياة بيننا أصبحت من منظوري مستحيلة فلا أجد سبب لأحيا جواره سوى أنني أريد أن أنزل بالوزن!

قمت بتجهيز حقيبتي؛ ليست حقيبة ملابسي بل حقيبة العمل وضعت مساحيق التجميل التي جعلتني أشبه الورود؛ تزينت بالكحل الأسود لأخبئ خلفه دمعي؛ وجلست أنتظر رنين هاتفي لتخبرني صديقتي التي أعمل رفقتها أنها أتت أسفل البناية بسيارتها ..

وفي تلك الدقائق؛ بدأت أنظر لحياتي على أنها معاناة فلست سعيدة في أي شيء أقوم بعمله!

فحين أذهب للعمل؛ أشعر بالإحباط وحين أعود إلى منزلي أشعر بالإجهاد ولا أجد من أرتكز عليه!

وجودي بالمطبخ؛ أصبح تكفيراً لذنوبي كما أظن فلا أشعر أن ما أصنعه محمودًا مهما فعلت!

كذلك تلك الأوقات التي أقضيها مع بناتي، أصبحت ثقيلة على كاهلي؛ أريده أن يشاركني تلك العبثيات؛ فلا يقتصر دوره بالمنزل على الأكل والنوم فقط!

فأين أحاديثه اللطيفة التي سرقت قلبي؟

كم أود الفرار من تلك الحياة إلى آخرى أهرب من قيود الزواج اللعينة؛ علِ أتحرر من قبضته فأصبح خاوية البال فلا أبحث داخله عن حبي ولا أنتظر منه عاطفة فالإنتظار قاتل والعشم الخائب جعلني أذبل يومً بعد يوم!

رن هاتفي؛ معلناً وجود صديقتي بالأسفل حملت أشيائي وتركت همومي جانباً؛ وهممت بالإسراع في النزول قائلة لروحي إستيقظي واجهي العالم ..

أدلي ستائر ابتسامتك اللطيفة لتكون ستار على ما تحمله روحك من ألم؛ فلا داعي أن ينظر إليكِ العالم بشفقة، كذلك عملك لا يرحب بالضعفاء المقهورين ..

أحدث الموثقات تأليفا
مدونة اشرف الكرم

الكاتب: م. اشرف عبد الصبور الكرم

رقم التوثيق: 30109

عدد المشاهدات: 5

تاريخ التأليف: 2-12-2025


مدونة سحر حسب الله

الكاتب: سحر حسب الله عبد الجبوري

رقم التوثيق: 30106

عدد المشاهدات: 4

تاريخ التأليف: 2-12-2025


مدونة نجلاء البحيري

الكاتب: نجلاء محمود عبد الرحمن عوض البحيري

رقم التوثيق: 30105

عدد المشاهدات: 9

تاريخ التأليف: 2-12-2025


مدونة نجلاء البحيري

الكاتب: نجلاء محمود عبد الرحمن عوض البحيري

رقم التوثيق: 30104

عدد المشاهدات: 8

تاريخ التأليف: 1-12-2025


مدونة هند حمدي

الكاتب: هند حمدي عبد الكريم السيد

رقم التوثيق: 30103

عدد المشاهدات: 5

تاريخ التأليف: 1-12-2025


مدونة يوستينا الفي

الكاتب: يوستينا الفي قلادة برسوم

رقم التوثيق: 30110

عدد المشاهدات: 6

تاريخ التأليف: 1-12-2025


مدونة ايمان صلاح

الكاتب: ايمان صلاح محمد عبد الواحد

رقم التوثيق: 30107

عدد المشاهدات: 6

تاريخ التأليف: 1-12-2025


مدونة خليل السيد

الكاتب: د.خليل السيد خليل محمد

رقم التوثيق: 30094

عدد المشاهدات: 5

تاريخ التأليف: 1-12-2025


مدونة محمد خوجة

الكاتب: محمد بن الحسين بن ادريس خوجه

رقم التوثيق: 30093

عدد المشاهدات: 6

تاريخ التأليف: 1-12-2025


مدونة غازي جابر

الكاتب: غازي جابر البشير زايد

رقم التوثيق: 9909

عدد المشاهدات: 14

تاريخ التأليف: 1-12-2025

أكثر الموثقات قراءة
إحصائيات متنوعة مركز التدوين و التوثيق

المدونات العشر الأولى طبقا لنقاط تقييم الأدآء 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية) 

الترتيبالتغيرالكاتبالمدونة
1↓الكاتبمدونة غازي جابر
2↓الكاتبمدونة نهلة حمودة
3↑1الكاتبمدونة حسين درمشاكي
4↓-1الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب
5↓الكاتبمدونة ايمن موسي
6↑2الكاتبمدونة محمد شحاتة
7↓الكاتبمدونة اشرف الكرم
8↑1الكاتبمدونة هند حمدي
9↓-3الكاتبمدونة آمال صالح
10↓الكاتبمدونة خالد العامري
 spacetaor

اگثر عشر مدونات تقدما في الترتيب 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية)

#الصعودالكاتبالمدونةالترتيب
1↑37الكاتبمدونة اسماء خوجة173
2↑36الكاتبمدونة عبد الحميد ابراهيم 149
3↑35الكاتبمدونة اسراء كمال233
4↑20الكاتبمدونة حسين العلي93
5↑19الكاتبمدونة محمد خوجة67
6↑19الكاتبمدونة سلوى محمود167
7↑18الكاتبمدونة جلال الخطيب131
8↑12الكاتبمدونة منى كمال206
9↑8الكاتبمدونة محمد كافي88
10↑6الكاتبمدونة سحر أبو العلا39
11↑6الكاتبمدونة نجلاء لطفي 52
12↑6الكاتبمدونة جاد كريم197
 spacetaor

أكثر عشر مدونات تدوينا

#الكاتبالمدونةالتدوينات
1الكاتبمدونة نهلة حمودة1124
2الكاتبمدونة طلبة رضوان769
3الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب710
4الكاتبمدونة ياسر سلمي681
5الكاتبمدونة اشرف الكرم621
6الكاتبمدونة مريم توركان573
7الكاتبمدونة آيه الغمري515
8الكاتبمدونة فاطمة البسريني439
9الكاتبمدونة حنان صلاح الدين434
10الكاتبمدونة شادي الربابعة415

spacetaor

أكثر عشر مدونات قراءة

#الكاتبالمدونةالمشاهدات
1الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب366872
2الكاتبمدونة نهلة حمودة225043
3الكاتبمدونة ياسر سلمي203650
4الكاتبمدونة زينب حمدي179517
5الكاتبمدونة اشرف الكرم148058
6الكاتبمدونة مني امين121102
7الكاتبمدونة سمير حماد 119437
8الكاتبمدونة حنان صلاح الدين110771
9الكاتبمدونة فيروز القطلبي110041
10الكاتبمدونة آيه الغمري105951

spacetaor

أحدث عشر مدونات إنضماما للمنصة 

#الكاتبالمدونةتاريخ الإنضمام
1الكاتبمدونة اسماء خوجة2025-11-08
2الكاتبمدونة مريم الدالي2025-11-05
3الكاتبمدونة محمد خوجة2025-11-04
4الكاتبمدونة جيهان عوض 2025-11-04
5الكاتبمدونة محمد مصطفى2025-11-04
6الكاتبمدونة حسين العلي2025-11-03
7الكاتبمدونة داليا نور2025-11-03
8الكاتبمدونة اسراء كمال2025-11-03
9الكاتبمدونة علاء سرحان2025-11-02
10الكاتبمدونة عبد الحميد ابراهيم 2025-11-02

المتواجدون حالياً

16875 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع