من وجهه نظري
إن الله سبحانه وتعالي قسمنا ثلاث أقسام والله تعالي أعلي وأعلم
أما الاقسام هي
الجسد//
وهو الوعاء الذي يحمل داخله الجزئين الآخرين لحين وقت معلوم عند الله وقت الوفاه
الروح //
وهي الشئ الطاهر بنا التي تناقلناها بعدما نفخها الله بسيدنا آدم
والنفس //
وهي الإمارة بالسوء وموضعها المضغه بجسد الإنسان والتي جعل الله فيها منفذا لإبليس يتسلل لنا منها فإذا لم يتم ترويض تلك المضغه بالذكر والقرآن والصلاه هلكنا
و المضغه هذه موضعها جزء بالقلب ولذلك فمعظم قرارات هذا النابض بسجنه القابع خلف الضلوع هي سبب كوارث في بعض الأحيان إلا إن كان هذا الشخص قد استطاع ترويض جزء كبير من مضغته