يحضرني دائما المثل الشعبي :
أشيل همي و هم غيري ...... أموت و انا واقفه علي حيلي
و علي وزنه قلت :
أشيل ذنبي و ذنب غيري .. أدخل جهنم وانا واقفه علي حيلي
الحكايه اننا من يوم الفيس ما إتعمل و الناس بتشير الحاجات التي تحبها ..... ب غض النظر إذا كان ربنا بيحبها أم لا !!!!
يعني لو المتشير لا يحبه الله فسيحصل - تلك الناس- علي ذنبهم و ذنب من راي و سمع ما شيروه
لذلك اناديهم
اناديهم
أشد علي ايديهم
واناشدهم ان يسألوا انفسهم :
هل سيفرح رسول الله صلي الله عليه و سلم إذا رأي ما شيروه ؟
فما بالنا برب رسول الله صلي الله عليه و سلم الذي يرانا في كل لحظه
والله ما دفعني لهذا الكلام سوي حبي في الله لكل الناس
أذكر نفسي قبلكم بألا نستخدم نعمه في إغضابه
فأعيننا التي تري..... محروم منها الملايين
و آذاننا التي تسمع .......يفتقدها الكثيرون
اما أموالنا التي اشترينا بها الموبيلات و اللاب توبات فأكثر من نصف العالم لا يملكها و إذا بنا نقابل الذي وهبنا إياها بإستخدامها فيما يغضبه
اللهم لا تجعلنا ممن يجعلك أهون الناظرين إليه
اللهم إرحمنا بترك الذنوب و المعاصي أبدا ما أبقيتنا
و أعنا علي ذكرك و شكرك و حسن عبادتك ????