بينما كنت حضرتك ب تتثاءب و تفرد ذراعيك مستيقظا من ثباتك العميق
كان الجيش بيحشد ٤٠ دبابه و سياره مدرعه على الحدود
و بينما كنت تنتقي ما ترتديه اليوم
كان الجيش بيبني أبراج مراقبه
و بينما كنت تتناول إفطارك مازحا مع رفقائك
كان الجيش بيعزز المراقبه عند مواقع التمركز الحدوديه في رفح
و بينما كنت تفتح هاتفك لتنتقد الوطن
كان الجيش بيؤسس حاجز ترابي يحمي حدودك
و بينما كنت تطالب بتحسين الظروف
كان الجيش بيعيش أسوأها في ذلك الجو الثلج……
ماعنديش أقول غير ……عييييييييب
قانون العيييييييييب
و على رأي الخلايجه…….
أما تستحي 🙄😳
كما نقول في مصر
قليل من الحياااااااااااء
حقيقي أڤورنا
احنا في حالة حرب
أي شئ يسد رمق الجوع
و المليان يكب على الفاضي
مهو لو سمعنا صفارة الإنذار للغاره
لنزلنا كلنا في الملاجئ
لا فرق بين غينا و فقيرنا
أمانه
تتابعوا مشاهد الحرب علشان النفوس تقدر و ترضى
وكفايه ان عندنا جيش بيتبهدل بدلا مننا اااااااااااااا
و حامينا من التشرد
الحمد لله عدد خلقه
الحمد لله زنة عرشه
الحمد لله مداد كلماته
اللهم إحفظنا و إحفظ جيشنا
رساله بأوجهها لكل مصري و انا معكم