طالما حاول تفكير بني صهي& ون محاربة الإسلام
لكنهم أيقنوا فشلهم الذريع في نجاحهم
فالقرآن بمعجزاته التي لا تُعد ولا تُحصى إستعصى عليهم
لكنهم لا ييأسوا ابدا
اتجهوا ل جهه أخرى
و هي اللعب على طبيعة الأعراب…..الذي يسهل الوقيعه بينهم
و عمدوا بالذات لمن أسلموا نفاقا و خوفا
ظاهرهم فقط الإسلام لكن باطنهم الكراهيه و الحقد
و وجدوا في عبدة النار مأربهم الخصب
فإبتدعوا مذهبا ما أنزل الله به من سلطان
و بالطبع
التوحد بينهما منطقي
فلا تتعجبوا من ظهور أعمدة العداء تجاه إسلامنا و عروبتنا
كل سلوكياتهم
لا تخرج عن ذلك المنطق
العداء للدين الاسلامي و العروبه
و طبعا
لهم أصابع في كل مكان
سواء اليمن أو لبنان و بالطبع في فلسطين
و من يخرج عن خريطتهم المحدده
يكون مصيره مصير نظرية المناديل الكلينكس
فكل خائن يتبعهم
هم أصلا لا يثقوا به
فلقد باع إخوته و شعبه……
ولا عزاء لمن لا يتفكرون
اللهم إحفظ مصر 🇭🇷 من كيد الخائنين و المنافقين و ثالثهما الشيطان الأكبر