كانوا زمان يحكولنا عن محاولة اغتيال عبدالناصر عام ١٩٥٤ من أهل الشر
فيرد أهل الشر بأنها كانت تمثيليه إتظلموا فيها…… يا حرام
قالولنا على فرحة أهل الشر يوم ٦٧ …..لكن ما كناش متخيلينها
طبعا معظمنا عاصر ما فعلوه في بلدنا أيام ما ثرنا كلنا في ٣٠/ ٦ و عزلنا ريسهم
و دلوقتي و احنا بنشوفهم بيتراقصوا لإن البلد في أزمه
طبعا إتأكدنا كلنا من انهم لا يزيدوا عن كونهم أعداء الداخل زيهم زي أعداء الخارج بالضبط
في كل يوم بنشوف فرحتهم في الأزمه
بنتأكد ان مافيش فيهم أمل
لإن طيارات العدو في العراق لم تميز بين العراقي الأصيل و العراقي العميل
الكل في مركب واحده
و لو الأسد السيسي ما كانش موجود
كان زمان بناتهم هم كمان بتتباع في سوق جواري داعش
و لا تنسوا
قتل الفرنساويين لحاكم عكا الخائن
فالخائن لبلده لا أمان له
فوقوووووووووا علشان مصلحتكم اولا
كلنا في مركب واحده
و لو لا قدر الله المركب حصلها حاجه
انتم كمان هتغرقوا
فوقووووووووا من ضلالكم
أما بإذن الله بعد ما تنزاح الغُمه
فمن كسر كبايه ……هيتحاسب
موعدنا يوم النصر بفضل الله
كما نصرنا في ٣٠/ ٦ سينصرنا الآن
و كما نصرنا على الإرهاب سينصرنا الآن
ربنا فقط بيختبر قوة ايماننا به
"و إن جندنا لهم الغالبون " سورة الصافات