لم أكن لأتمنى يوما أن أعاصر ….سقوط دمشق🥲
من أسود أيام من يدعون أنهم عرب
و من أسود أيام من رفعوا شعارات حلب تحترق بينما هربوا و تركوا العاصمه دمشق تسقط
رحمك الله والي عكا الخائن
فلقد كنت خائنا واضحا أمام الجميع
خائنا صادقا في خيانته
ف حتى الخيانه صارت درجات
فهناك من خانها وهرب و ترك قيادة الجيش
ثم
من خانها و تاجر بإنتمائه للدين
ثم
من خانها الخيانه العظمي حتى إحتقره أعداؤه فأسقطوها و هو نائم ………..
فليبكي بكاء النساء….على ملك لم يصنه مثل الرجال
و النتيجه
هي سقوط عاصمة الشام
عاصمة من كنا نسميها سوريا ………
ذهبت سوريا كما ذهبت فلسطين ……..
أعانكم الله يامن كنا ذات يوم شعبا واحدا للجمهوريه العربيه المتحده
و لكل ذيل من أذيال الخونه بأنواعهم….أقول
أبدا لن تسقط مصر
و التاريخ يؤكد لنا ذلك
فلقد تحطمت كل الإغارات على باب مصر
التي دحرت كل من حتى يحلم أو يتخيل أن تسقط مصر
فمصر
هي المحراب و الجنة الكبرى
مصر هي مقبرة الغزاه على مر العصور
مصر جندها خير أجناد الأرض كما ذكرهم رسول الله صلى الله عليه و سلم
مصر هي مشيئة الرحمن للأمن و الأمان
" أدخلوا مصر إن شاء الله آمنين "سورة يوسف
مصر حباها الله بالجيش العظيم و القائد العظيم
فأنقذاها من مصير الآخرين
تحيا مصر بحفظ الله ثم رجالها الأشداء