المفروض كلنا نحاول نقيم أسماء الله الحسنى في أنفسنا
الكريم نحاول نبقى كرماء
العزيز نحاول نكون أعزه
الرؤوف نحاول نرأف بالآخر
الرحيم نحاول نرحم الآخر
هذا ما يردده د محمد راتب النابلسي في بداية شرحه لأسماء الله الحسنى
هلا رأينا كيف رحم الله خلقه من البشر حتى أولئك الذين لا يعبدونه
سواء الهندوس
أو الشينتو
أو مقدسي بوذا
و غيرهم الكثر
هلا رأينا الله سبحانه و تعالى و عطاء ربوبيته لهم لإنه الرب الخالق
و عطاؤه إذا تعبوا و اجتهدوا
حتى و هو من وهبهم إمكاناتهم و هم تركوا عبادته
و لم يؤمنوا به
#رحمهم
و #رأف بهم
و اعطاهم على قدر تعبهم
#لم_يجبرهم على عبادته
ترك لهم الحريه في أن يؤمنوا به أو لا يؤمنوا
و أجل حسابهم للأخره
ماداموا لا يؤذون بقية عباده
"فمن شاء فليؤمن
و من شاء فليكفر "
أفلا يكون لله المثل الأعلى في انفسنا
و نتمثل بأسمائه #الرؤوف #الرحيم
و نرحم خلق الله و نرأف بهم
و نبطل نحاول
الإجبار للآخر
السلطه عليه
السيطره عليه
متى متى متى........
متى سنترك كل واحد يختار ب حريته
برغبته
بإرادته
احنا فقط دورنا
المعرفه
الإعلام
التحذير
أما الإختيار
فهذا دور كل إنسان حررررر
وطبعا الحُكم بالجنه و النار يوم القيامه لله سبحانه و تعالى
فهذا دور الإله العزيز الحكيم