- ما لاحظتش حاجه في صفحة الإجتماعيات
= لأ
- طيب شوف كده دي ؛
ولدي حمزه
عد للبيت
أبوك بدير
= لو ما عملش كده
مايبقاش بدير
حوار بسيط من فيلم قديم اتعمل عن فترة ما قبل ١٩٥٢…..إسمه…..لا وقت للحب
بيبين المعنى العميق للحب
قد يختلف المحبون
انما يظل بينهم خيط سحري….لا يراه الا هم
فلقد كانت الظروف أقوى منهم
انما تلك الظروف لم تستطع إتلاف ذلك الخيط الذي لا يراه سواهما
ربما يتعجب قرائي من إستشهادي ببعض الفنون المحترمه
التي تربى عليها جيلي قبل أن ندرك ان المؤمن لابد أن يستثمر وقته فيما هو أثمن من ذلك
الا أن لبعض الفقهاء رأي ؛ أوضح لنا انها نوع من التطعيم ضد مطبات الحياه
فما التطعيم إلا الميكروب ضعيفا فيثير الجسم لتكوين أجسام مضاده ضد الميكروب القوي
إذا ما واجهناه و حاول أن يصيبنا
لذلك لم يروا من مشاهدة تلك الفنون المحترمه ضرر
عرفت هذا الرأي منذ التسعينات
حيث كنت قد تركت متابعة الفنون في أواخر السبعينات تقريبا
فعدت لمتابعتها مادامت ليست بالمهلكات المغضبه لله سبحانه و تعالى
أما اليوم
و نحن بالألفيه الثالثه
و بعد ما نجده من فنون مهلكات فعلا
يحضرني منقول عن أحد الصحابه
{ إنكم لتعملون أعمالا
هي أدق في أعينكم من الشعر ،
كنا نعدها على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من الموبقات
، يعني المهلكات . رواه البخاري . 5355 - عَنْ أَنَسٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
طبعا انا لا أوافق مطلقا على مبدأ التلامس بتاتا البته
انما
إن لم يتم موافقة العقل أولا على شريك الحياه
فيتبعه القلب بنبضاته
فبلاها من تزاوج أصلا
إن لم تتحرك القلوب مؤيده للعقول في اختيار شريك الحياه
يبقى بلاها حياه فعلا
و خليكم سناجل كده احسن
كلها محصله بعضها
الرسول صلى الله عليه و سلم قال ما معناه
ما رأيت للمتحابين
مثل الزواج
العقل يختار الشخص المتكافئ
ساعتها ان لم يدق القلب
فانت لن تحيا الحياه
فقط
ستمارسها بدون مشاعر
أنت فعلا ميت فوق الأرض
أكرر
لا للتلامس بكافة انواعه
انما المشاعر
لابد كإنسان…..أن تعيشها
حبوا……تبقى الدنيا …..دنيا
أقول قولي هذا
و أستغفر الله لي و لكم
ملحوظه
الفيلم ده ضروري يدرسوه في التعليم كي يتعرف الأجيال على معنى الوطنيه لكل الأعمار و الفئات