و تمر بنا الأحداث
بحلوها و عكسه .........
إلا انها عندما تخرج من خانة الحاضر
لتندرج تحت مسمى .....الذكريات
ترتدي رداء جديد إسمه ........الحنين
فإذا كان بلسماً.......تاقت له الأنفس
و إذا ما كان لاذعاً.......أزدادت نفوراً
فهيا بنا
نبني للغد صرحا من الحنين المنشود
د نهله فتحي حموده