ملاحظين لطف ربنا لنا في هذه الأيه
اللطيف
" ألم يأن
للذين آمنوا
أن تخشع قلوبهم ل ذكر الله "😢
سورة الحديد
فيه لطف و رحمه اكتر من كده من الله خالق السماوات و الأرض
ب لغة العصر
فيه طبطبه و دلع أكتر من كده 😢
و ناخد بالنا إن الأيه بتخاطب المؤمنين بالله لكن مقصرين في ذكره
و شغلاهم الحياه عنه
و الذكر ليس فقط باللسان
بل ذكر القلب و الجوارح هو العمل
العمل لكل الناس و تسهيل أمورهم
واخدين بالنا من معناها ؟!!!!
ربنا بيقولنا
"ألم يأن " هو ما آنش الأوان بقى
يا مؤمنين
إن قلوبكم تخشع؛؛ تطيع برغبتها و تنفذ مرادي من خلقها و هي العباده
و طبعا العباده ليست هي الصلاه و الصيام و بقية أعمدة الإسلام
بل
هي إستحضار تواجد الله معنا و إطلاعه على سلوكنا و تصرفاتنا…….
هذه الآيه كانت السبب في هداية ٢ من أفضل التابعين و ليس الصحابه
٢ كانوا مؤمنين لكن ……سلوكهم لا يطابق إيمانهم
و عندما تذكروا هذه الآيه
أو بمعنى أصح ، عندما وصلت الآيه لمسامعهم
خشعت قلوبهم و تحولوا لمصابيح تدل كل من أراد طريق الله
الشخصان هما
مالك بن دينار
و الفضيل بن عياض
اذا كتبنا على جوجل كلمة : توبة ……سيظهر لنا الإسمان
نتعب شويه علشان نعرف قصتهما
بلى يا رب…..آن الأوان
اللهم أعِنا على ذكرك و شكرك و حسن عبادتك 🤲