في الثمانينات
عندما ظهرت الحركه المشأومه
خدعتنا بإنتمائها الديني لجماعه إخوانيه….
الظاهر الله يرحمه الشيخ أحمد ياسين لم يسر على هوا من إستخدموها
فتم الوشي به و تحديد مكانه و من ثم …..القضاء عليه و إستشهاده
لكن ظلت الداعمه للحركه التي خدعت كل رائي ؛ الجماعه الإخوانيه الإرهابيه …..للأسف
إلى أن إنقلبت على منظمة التحرير الفلسطينيه و إحتلت غزه
و وصل بها الحال لقتل فلسطينين لإنهم من فتح
تلك الحركه المشؤمه قتلت الفلسطينيين
و في موجة ثورات الربيع العبري…..تجرأ الشعب الفلسطيني و ثار على الحركه
فما كان من الحركه سوى التهديد لجموع الثائرين بإبادتهم جميعا 😳 إبادة الشعب الفلسطيني من فلسطيني الحركه المشؤمه 😩
و لإن مصرنا كانت تترك لهم أنفاقا يقتات منها إخوتنا و أبناؤنا من فلسطين
فلقد إستغلت تلك الحركه المشؤمه الأنفاق
و قتلت بها المصريين بل و الأكثر ….قتلت عدداً من جنود مصر الشرفاء و في رمضان وقت الإفطار
حيث باغتتهم و هم يرحبون بهم كأخوة العروبه……..
كانت لحظه فارقه
كشفت النقاب عن هوية المباغتين
و عرفتنا من عدونا الحقيقي …..العميل
و من مصدر خيانته ……….
إلا أن الحركه المشؤمه إستمرأت أفضال مصر على الشعب الفلسطيني فحولت الأنفاق لمركز إمداد أتباعها بالسلاح الذي تستخدمه في إعتدآتها الإرهابيه على جيش مصر العظيم
و بفضل الله ثم قيادتنا الواعيه
إستطاعت مصر القضاء على جميع الأنفاق المموله للإرهاب
مع تطهير سيناء
الجزء الغالي من مصرنا ؛ المروي بدماء شهدائنا عبر السنين
من كل من تسول له نفسه ولو بالحلم حتى …….أن يمس أرض مصر الغاليه
هنالك
تفتق ذهن العدو بكل عملائه الظاهرين و المخفيين عن تأليف سيناريو كارثة ٧ أكتوبر التي أودت بحياة القضيه الفلسطينيه
و ها نحن بعد ما يقرب من عامين من البركان
تعلن الحركه المشؤمه إفلاسها السياسي
و تقوم بتعرية وجهها الحقيقي
و التظاهر في تل أبيب ضد سفارة مصر
تحميها ذريتها العضوه بجيش الإحتلال
تعترف الحركه المشؤمه بولائها للكيان المعادي لمصر بدون أي خشى أو مواربه
إفلاس إفلاس يعني
إفلاس بمعنى الكلمه
إفلاس في جميع النواحي بما يحويه اللفظ من إشارات
عندما يعلن المدعو الحيه منذ عدة أيام عن دعوته لأهل مصر بالقيام ضد حكومة مصر
ثم
يقف شعب مصر خلف قيادته متحدا ضد الإرهاب
فيأتي المذكور لمصر بوسيط طالبا توسطها 😳😳😳
هل قرأنا الموقف جيدا 🤔
المدعو الحيه…..الذي جاهر بعدائه لمصر شعبا و جيشا و قياده
يأتينا بواسطه تريد توسطنا لحل الكارثه التي ألفها و إبتدعها في ٧ أكتوبر
راغبا قد يسمع إذا نادى حياً
فهل
هناك حياة…..لمن يناديه الحيه
هل هناك إعترافا بإفلاسه أكثر من هذا الموقف
هل هناك دليلا على قوة مصر بفضل الله و قدرتها على حماية أرضها و شعبها أكثر من هذا
هل هناك عوامل إفاقه أقوى من هذا الموقف
لكل من كف بصره عما يراه
لكل من لم ير المشهد صحيحا من الغربال
لكل من كذب عيناه في السابق
ها هو المدعو الحيه
ينادي كل من له حياه
أفيقوا
أنا حركه عميله منذ نعومة أظافري
انا حركه مفلسه حتى في خيانتها و عمالتها للكيان
انا حركه أستجير بمصر
لأخرج من غزه بدون إهدار دمي
أنا حركه تعلن إفلاسها و ذهابها إلى قمامة التاريخ
الحمدلله والشكر لله على توفيقه لمصر قائدا و جيشا و شعبا
تحيامصر
تحيامصر
تحيامصر