حب صافي نقي
بدون أي غرض أو هدف
تلك هي اليوتوبيا…..( المدينه الفاضله)
التي نشأتنا عليها أمي الله يرضى عنها
المثاليه…..التي لم أجد لها أثراً في الواقع
حب ……للحب فقط
المعنى الدقيق للإخلاص و الوفاء
ثم يأتي القرآن فيرسخ هذا المفهوم
" و يؤثرون على أنفسهم
ولو كان بهم خصاصه "سورة الحشر
" و من يوق شح نفسه
فأولئك هم المفلحون" سورة الحشر
ومع خوض غمار الحياه
تجد أن التطبيق …..يحتاج مجهود خرافي
بالذات إذا ما قوبل بالجحود و إنكار الجميل السائد للأسف الشديد
فنجدنا محتاجين لمفهوم مساند للمثاليه السابقه
" إنما نطعمكم لوجه الله
لا نريد منكم
جزاءاً
ولا شكورا"سورة الإنسان
و هي الخلاصه لمن يريد العمل الصالح
ينصح الخبراء بفعل الخير في أهله
حتى لا يُصل بصاحبه للصدمه أو العياذ بالله بالكفر بسبب جحود من فعلت بهم الخير
إلا إذا
إلا إذا
إلا إذا
كان إيمان صاحب الخير قوي بدرجه عظيمه
بحيث أن فاعل الخير
عليه أن يتوقع رد فعل سئ ممن أسدى إليهم الخير
و ليس فقط عدم الشكر
و أظن الواقع هو سبب مقوله كان يُقال عنها انها من الإسرا&ئيليات😳
إلا أن التجربه أثبتت صحتها
إتق شر …..من أحسنت إليه 😳
الخلاصه
نحاول دايما نعمل الخير في أهله
و إذا أنت أكرمت الكريم….ملكته
و إذا أنت أكرمت اللئيم ……تمرد
المتنبي
نحاول كرمنا يكون للكريم
أما إذا كان إيماننا قوي جدا💪
يبقى نكرم كل الناس و نستحمل بقى 🤔