وقتها ابني كان عمره حوالي ٧ شهور
كنّا في فندق و باب الغرفه أتقفل و إبني جالس ورآه
و المفتاح في الباب من جوه
و انا بره الغرفه
و بسرعه جاء خدمات الغرف
لكن كل الإحتمالات كانت مرعبه
لو زق( دفع - بالخليجي دف ) الباب بقوه هيدوس ابني ????
و لو حاول يوقع المفتاح ممكن ينزل على راس ابني ????
مخاوف عذبت تفكيري خلال لحظات قصيره
ما أطولها لحظات القلق
إنما
كانت هناك رساله تطمينيه من البشر
ارسلها موظف خدمات الغرف
لا أنساها له الله يسعده رغم انه لا يتحدث لغه عربيه ????
لم ينطق يكلمه واحده
فقط كان يعالج الباب و هو يطلق صوت نغمة صفير من فمه ????????????????
بهذه اللغه العالميه ؛ الموسيقى
أرسل لي معنى : إطمئني لن يصيب رضيعك مكروه ????
فأنا أعرف كيف أفتح الباب
جملتان لخصهما بدون أن ينطق
و بالفعل
فتح الباب بكل سهوله
و انتهى الموقف العسير
عن #مهارات_الإتصال_والتواصل_أتحدث
علم جميل يوحد الإنسانيه