ملحوظه خطرت على بالي أثناء مراجعة التفسيرات………
جعلتني أستنبط أن مجتمعنا ليس ذكوري كما يدعون……..
بل هو عوده للتفسيرات غير المسلمه عن سبب خروج آدم من الجنه
ففي تفسيرات ما قبل نزول القرآن الكريم
وجه الجميع التهمه لجدتنا حواااااااء ……
بينما برأها الله سبحانه و تعالى و جعل دورها مناصفة مع سيدنا آدم
عندما خاطبهما الله سبحانه و تعالى بصيغة المثنى ( للإثنين ) سواسيه في سورة الأعراف
"فَوَسْوَسَ
#لَهُمَا
الشَّيْطَانُ لِيُبْدِيَ
#لَهُمَا
مَا وُورِيَ
#عَنْهُمَا
مِن #سَوْآتِهِمَا
وَقَالَ
مَا #نَهَاكُمَا
رَبُّكُمَا
عَنْ هَٰذِهِ الشَّجَرَةِ إِلَّا أَن
#تَكُونَا
مَلَكَيْنِ أَوْ
#تَكُونَا
مِنَ الْخَالِدِينَ
(20)
وبناء عليه
ما ينفعش نصف أي مجتمع بيتهم المرأه منفرده عن أي رذيله تصيب المجتمع
بإنه مجتمع ذكوري …..أستغفر الله 😳
بل
هو مجتمع جاهلي
ماقبل الإسلام و نزول القرآن الكريم
كفانا جاهليه
إرحمونااااااااااااا
أي إنتهاك لتعاليم الدين يرتكبه أحد
هو المسؤل عنه
" ولا تزر وازره
وزر أخرى"
و كل واحد أو واحده يخالف ما أمر الله سبحانه و تعالى
سيُحاسب أمام الله على افعاله
"من عمل صالحا
من ذكر أو أنثى وهو مؤمن
فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون" سورة النحل
حساب الله متساوي للذكر و الأنثى
سواء في الأعمال الصالحه أو الذنوب
المرأه ليست مسؤله عن ذنب الرجل بل مسؤله عن ذنبها هي إذا خالفت أوامر الله 🤔
فعلا
رحمة ربنا تطول كل من آمن به فيغفر له سيئاته
لكن
من أخطأ في حق غيره من المخلوقات……
لابد من مسامحة المتضرر
ناخد بالنا من افعالنا
تاني
ربنا ممكن يغفر في حقوقه لمن آمن به
لكن غفران الآخر …..المظلوم……بيده هو شخصيا
لابد من إستسماحه
و رد حقوقه ممن ظلمه
و لذلك وجب التنويه