في حوار مع نيجيرية الجذور
حكت أن جدودها عندما هربوا بدينهم مروا على غابات ربانيه لها ثمار
إقتاتوها و طعموها
و عندما وصلوا للمدن
وجدوها تُباع و تُشترى
يعني ربنا القادر
قادر يرزق عباده بلا حول و لا قوه منهم
و لكنه يختص بعض عباده الذين يريد لهم مكانه عاليه بجنته بأن يكونوا جنده
" وما يعلم جنود ربك إلا هو "
ذلك ما يدور ببالي كلما قرأت سورة يس و وصلت لأية
" أنطعم من لو يشاء الله أطعمه "
كلمه بأسمعها كتير
ممن لا يريدوا ان يساعدوا خلق الله
طيب هي الدنيا هتمشي ازاي
هو المجتمع ايه غير مجموعة افراد
كل فرد بيساعد التاني
اليوم انا محتاجلك
و بكره انت محتاجلي
اللي بيعين الناس هو جندي من جنود الله
اما البخيل على الناس حتى بعافيته او كلمته
بيصعب عليا ????
جاءته الفرصه ......فرصة الفوز بالآخره
ف ضيعها
اللي جرب يلاقي سعادته في إبتسامة الآخر
و إمتنانه
اللي جرب طيران روحه بفرحة الآخر
اللي جرب طعم دموع الفرح و دقة القلب بإسعاد الناس
عمره ما يضيع فرصة التجنيد ضمن جند الله
جنود بلا رصاص أو سلاح
جند الفرحه و السرور
جند إسعاد الآخر
ياترى هنتجند
و لا هنهرب من أجمل تجنيد
خصوصا انه فيه تجنيد للمذكر و المؤنث سواسيه
لمن يحبون المساواه
شاركونا في جنود السعاده
شاركونا في#بناء_المدينه_لفاضله
#نحن_نستطيع
#We_can_do _it
إذا أردنا
ملحوظه علميه
ثبت علميا أن محاولتنا لإسعاد الآخر تساعد على إفراز أحد هرمونات السعاده ؛ السيروتونين Serotonine