الحمد لله على ابتكارات مصر
و العقول المصريه
التي قدرت تعبر عن رأينا و تحافظ على أمننا القومي بما لا يضر الأمن الداخلي
التي حددت المكان المناسب للتعبير عن رفضنا القاطع للتهجير
و طبعا رفضنا البات للقضاء على القضيه الفلسطينيه
كل يوم الواحد بيفتخر أكتر و أكتر بمصريته
الحمد لله على نعمة مصريتنا
اكيد الترومبا لم يقرأ عن تاريخ مصر
و ماذا قال عنها أعداؤها قبل أصدقائها
قبل ما حد يكلمنا
يروح يعرف تاريخنا أولا
احنا اللي اتقال عن النساء مننا أنهن …..يأكلن أعدائهن
كما تأكل الأسود الفرائس
فما بالنا برجالها يا ساده
الرفض أمس برفح ….يثلج صدر كل صديق
و يفوق كل عدو……
و اللي عايز يجرب…..يقرب
احنا و أهالينا اتولدنا و هنموت و هموم القضيه الفلسطينيه فوق أكتافنا
بعد حرب ١٩٤٨ تم وضع غزه تحت حكم مصر
و طبعا من قبلها فرضت علينا الجغرفيا الحفاظ على أمنها فهي من أمننا
اليوم
سيناء بنعمرها
و بنبنيها و نزرعها و المشروعات بها لا تُعد ولا تحصى
طبعا ندعو للريس السيسي بالحفظ و التوفيق الا انه هو القائل
ان رفضه للتهجير ليس رأي شخصي
بل هو رأي كل مصري عربي أصيل
نداء فقط للترومبا و من على شاكلته
انتم في حضرة مصر……..
روحوا إقرأوا التاريخ قبل أن تتحدثوا معنا……..
اتثققفوا شويه….قبل ما تنطقوا
و هنبعد ليه
حتى من عشر سنين لما حاولتوا تقربوا
تذكروا ماذا واجهتم…..فتقهقرتم مسرعين
جيوشنا تحرص على الموت…..حرصكم على الحياه
نموت نموت…..وتحيا مصر
تحيامصر
تحيامصر
تحيامصر