اروع جزء في الدعاء الفريد
الذي توسل به سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم إلى ربنا سبحانه و تعالى
بعد أن ذهب لأهل الطائف
ليدعوهم لدخول الإسلام
و رفضوا
ثم أغروا به سفهاءهم
فجلس وحيدا يدعوا الله سبحانه و تعالى
و كان الرد
إذا كان أهل الأرض لا يريدونك
فأهل السماء يرحبون بك
و كانت رحلة الإسراء و المعراج
من أكثر الأدعيه التي تمس شغاف القلب
اللهم إليك أشكو
ضعف قوتي
و قلة حيلتي
و هواني على الناس
يا أرحم الراحمين
أنت رب المستضعفين
و انت ربي
إلى من تكلني
إلى بعيد يتجهمني
أم إلى عدو ملكته أمري
#إن لم يكن بك عليٓ غضب
فلا أبالي
و لكن
عافيتك أوسع لي
أعوذ بنور وجهك
الذي أشرقت له الظلمات
و صلح عليه أمر الدنيا و الآخره
من أن ينزل بس سخطك
أو يحل عليٓ غضبك
لك العتبى حتى ترضى
و لا حول و لا قوة إلا بالله