اللي مننا سمع عن قصة أصحاب الأخدود
حيث كانت تحكي أحد الأطفال الذين نطقوا بالمهد
عندما خافت أحدى المؤمنات على وليدها من نار الأخدود
فتكلم وليدها بالمهد و قال لها
إثبتي يا أماه فأنك على الحق
نفس نار الأخدود
نفس ما يعانيه أخواتنا في فلسطين
و نفس ما عاناه قبلهم الموحدين بالله
و عاناه كل من آمن برسول لله سبحانه و تعالى
عاناه أهل بيت لحم عندما آمنوا بسيدنا المسيح رسول الله عليه السلام
و عاناه المسلمون الآوائل الذين آمنوا بسيدنا محمد عليه الصلاة و السلام
و قال لهم رسول الله صلى الله عليه و سلم
صبراً آل ياسر…..فإن موعدكم الجنه 😢
ربنا يثبتهم و يفرج عنهم ما هم فيه
و يهلك عدوهم
و يرينا في العدو آياته 😢