في جيل الستينات و السبعينات و ما قبلهم
فهمهم عبدالحليم حافظ ان كل الحياه ……هي الحب
قدر بموهبته الفنيه الفائقه على التعبير من عيونه
أن يصورلهم ان الحياه كلها الحب
عيشهم في يوتوبيا جمييييييييله👌
ثم صحوا على الواقع ……….😳
واضح ان كل ما شرحه عبدالحليم
لم يكن سوى نوع من الغزل العفيف
حتى كلمات أغانيه اندثرت من خيال شعراء العصر الحديث التي يطغى عليها ……شعر الوصف
لم تكن أغاني العندليب وحده
لكن شاركه معظم فناني جيله
بما فيها قصصهم السينمائيه
تُرى
هل حظهم كان أفضل
حتى بعد ما أيقظتهم الحياه على واقع صادم ؟؟
أم من نشأوا على الواقع والحقيقه ابتداء من جيل الثمانينات حظهم أفضل ؟؟
هل افلام زمان ذات النهايات السعيده لكل مشكله أفضل
أم الواقع الصعب لشباب اليوم حتى في أكثر أفلامهم عاطفة …….أفضل ؟؟
علما بأن الخيال مرادف الأمل الباعث للحياه
الأجيال الجديده فاتها الكثير من الخيال
فكان واقعها بلا طعم ……
ولا
ما رأي سعادتكم ؟؟
رقم التوثيق بمنصة تاميكوم