“ و الكاظمين الغيظ،
و العافين عن الناس ،
و الله يحب المحسنين "
سورة آل عمران
درجات متفاوته لردود الأفعال
و كما جاء في الحديث النبوي ما معناه
{من كظم غيظا
و هو قادر على أن ينفذه
جئ به على رأس الخلائق يوم القيامه .....}
كل هذه تحفيزات على كظم الغيظ
و ترك الإنتقام
للمنتقم الجبار
و الله
إن قدر الله البديع
بيبدع في سيناريو لا يخطر على قلب بشر
و يجعل انتقامه ممن لا يتوقعه الظالم
و التجارب عديده تؤكد ذلك
تبات عين المظلوم دامعة
و عين الله لا تنام
" إن بطش ربك ل شديد "سورة البروچ
لكن إيش يعمل منشور فردي
أمام مسلسلات
تغلغل في قلب المتابع ظاهرة الإنتقام البشري
و ينسى الجميع
" أفوض أمري إلى الله
إن الله بصير بالعباد " سورة غافر
ينسوا
" حسبنا الله و نعم الوكيل " سورة آل عمران
كل هذا الكظم يدخل تحت فضيلة الصبر …….
طبعا بنحاول في رفع الظلم عنا بالطرق الإيجابيه المتاحه
بالشكاوي للمسؤلين
إنما
نبعد عن الإنتقام الهالك للمجتمع
إبعد عن الإنتقام ……ولا تغنيله 😂