هل هي زيارتك الأولي ؟دليل الزيارة الأولي

آخر الموثقات

  • ق.ق.ج/ بئر العينين
  • مكانة الأسياد ..
  • تقوى الله محرك مهنة الطب
  • التعليم السوداني بين العزلة وإعادة إنتاج الأمية
  • أصداء أزهري محمد على نقد متجدد للحكم في السودان 
  • معركة الكرامة: بين الخيانة والوفاء للوطن
  • بين رفقة الأحلام ورفقة التكنولوجيا أحلام تزهر بالمعرفة
  • طقوس الزواج السوداني بين الأصالة والمفارقة: من قطع الرهد إلى إشعار البنك
  • لقاء السحاب
  • يا صديقي.. لو كنا تزوجنا من زمان
  • رسالة بين القلب والعقل
  • ما وراء الغيم الأسود
  • حين عاد الصوت من الغياب
  • على حافة الفراغ.. حكاية قلب يبحث عن أنس
  • أمسية على ضفاف الذاكرة
  • تهت في عيونك
  • جاء موعد كتابتي إليك
  • عبارات مبالغ فيها لإبن تيمية
  • ابن تيمية فى مواجهة الوهابية 
  • لابوبو الجزء ٤
  1. الرئيسية
  2. مركز التـدوين و التوثيـق ✔
  3. المدونات الموثقة
  4. مدونة محمد شحاتة
  5. مسلسل المصيدة "الحلقة الثالثة"

المشهد ده أيمن كان بيشوفه لأول مرة، لكن دي كانت المرة التانية بالنسبة لي، دلوقت مفيش مجال إن حد يقول عني بهلوس أو بشوف خزعبلات، لأن أيمن كان شايف نفس اللي أنا شايفه.

وبرغم إنها المرة الأولى له؛ لكن حسيت إنه مرعوب أكتر مني، ملامحه كانت مراية بتعكس الخوف اللي جواه، وقفنا نبُص لبعض ومحدش فينا كان عارف يقول إيه للتاني، الوقت فات وإحنا على الحالة دي، لحد ما أيمن قطع الصمت بصوت مهزوز وقال:

-متقرَّبش من السكينة على شان البصمات.

ده اللي فكرت فيه المرة اللي فاتت، وأيمن كان عارف كويس هو بيقول إيه، بما إنه طالب حقوق، فهو عارف إن السكينة اللي قدامه تم استخدامها في القتل، أو على الأقل عنده شَك إن في جريمة حصلت، وده خلاني أقول له:

-بصمات يعني جريمة.

-أكيد.. الدم على سلاح أبيض معناه إن في حد اتقتل؛ أو على الأقل اتصاب.

-قصدك إن سيف ممكن يكون اتقتل أو اتصاب؟

-عندك تفسير تاني غير كده؟

من جوايا مكانش عندي تفسير تاني غير اللي أيمن قاله، لكن ياترى مين اللي عمل كده في سيف؟ 

الحكاية بدأت تتعقد، الخيوط بتدخل في بعضها؛ لدرجة إننا مكناش لاقيين طرف خيط قدامنا نمشي وراه؛ ونوصل لسبب اللي بيحصل، وده خلاني أرجع للحكاية من أولها، وخصوصًا وليد اللي اختفى من كام ساعة بس؛ قبل ما سيف هو كمان يختفي، وده اللي خلاني أقول لأيمن:

-تفتكر سيف حصل معاه نفس اللي حصل مع وليد؟

بَص لي وهو حاطط إيده على جبهته من كتر التفكير؛ وبعدها قال لي:

-طالما ظروف الاختفاء واحدة؛ يبقى غالبًا اللي حصل في المرة الأولى اتكرر في المرة التانية.

-وتفتكر مين اللي عمل كده؟

-والله علمي علمك.

-أنا من رأيي نبلَّغ الشرطة، الحكاية معادش يتسكت عليها.

ساعتها أيمن بَص لي وشاور بإيده في صمت، إشارة معناها إن ده تصرُّف غلط، ولأني مكنتش فاهم سبب رفضه؛ سألته عن السبب فقال لي:

-مفيش جريمة قتل بدون جثة، أي نعم وليد وسيف اختفوا، أوضة كل واحد فيهم اتبهدلت وطلع عينها، ودلوقت قدامنا سكينة عليها دَم، لكن ده مُش سبب كفاية إننا نبلغ عن جريمة قتل بدون ما يكون في قتيل، إحنا ساعتها اللي هندخل في سين وجيم، وهنكون أول اللي مُشتبه فيهم، ومش بعيد ناخد أربع أيام على ذمة التحقيقات، وأربعة في أربعة وحلِّني بقى لحد ما يبان لنا صاحب، وبعدين إيه اللي يضمن لك إن ميكونش وليد وسيف متفقين يعملوا فينا مقلب، وفي النهاية يطلع كل اللي بيحصل ده حوار فاكِس، وساعتها كلنا هنلبِس وهنشيل شيلة إحنا مش قدها، تُهمة البلاغ الكاذب وإزعاج السلطات، ويبقى المقلب اللي عاوزين يعملوه فينا قلب بخازوق مع الكل.

إزاي كان غايب عني الفكرة دي، فعلًا ليه ميكونش سيف متفق مع وليد على كل ده، أصل يعني اللي هيقتل حد أو يخطفه إزاي هيخرج بُه من الشاليه، ومحتاج وقت قد إيه على شان يعمل ده، وإزاي هيخرج من البوابة في وجود حد قاعد على البوابة، زي صفوت أو ربيع ابنه، كده الحكاية أخدت منحنى تاني خالص، طريق الهزار البايخ اللي ممكن يقلب بكارثة، وتبقى أجازة هباب على دماغنا كلنا، ده طبعًا لو كلام أيمن طلع صح.

بعد ما فكَّرت شوية؛ لقتني بسأل أيمن وبقول له:

-طيب إنت شايف نتصرف إزاي؟

كان رده جاهز على السؤال، لأنه مفكَّرش قبل ما يجاوب ويقول لي:

-شايف إننا ننتظر شوية، يمكن ده كله حوار هما متفقين عليه، وبعدين إيه اللي يضمن لك إن سيف خلانا نيجي هنا في التوقيت الغريب ده، وقال لك كلم أيمن ووليد، وهو أصلًا متفق مع وليد قبل ما يكلمك على كل حاجة، وجابنا هنا على شان يعمل فينا مقلب ويقعد يحفِّل علينا بعده.

حسيت ساعتها إن القلق اللي جوايا بدأ يقِل، فكرة إن اللي بيحصل ميكونش حقيقي خلى التوتر يروح شوية، لأن في النهاية الموضوع هيبقى شوية هزار، وده اللي خلانا نخرج من أوضة سيف ونسيب كل حاجة زي ما هي.

نزلنا تحت ومكناش عارفين هنعمل إيه، بس بعد ما قعدنا شوية، شُفنا ربيع ابن صفوت البواب وهو فايت من قدام باب الشاليه، لأنه كان مفتوح، معرفش ليه بمجرد ما لمحنا وقف وفضل يبُص علينا، الشخص ده بصته وراها حاجة، فكرة بقى إنه أخرس ويمكن دي طبيعته لا مريحاني ولا داخلة دماغي أصلًا، أصله بييجي عندنا ويبُص لنا كأننا واكلين ورثه.

ساعتها أيمن شافني ببُص ناحية الباب، ولما لقاني مركِّز بدأ هو كمان يبُص هناك، ولما شافني مركِّز مع ربيع قال لي:

-مالك يابني أنت ليه حاطط الواد ده في دماغك؟

-ما أنت شايف تصرفاته، يعني مش كفاية اللي إحنا فيه، كل ما يلمحنا يُقف يبُص لنا البصة دي.

-ياعم شيله من دماغك بقى، دا أخرس وعلى الله حكايته.

بس بعد ما قال الكلمتين دول سألته:

-لو الحكاية طلعت هزار زي ما أنت بتقول؛ تفتكر الواد ربيع ده يعرف هُما مستخبيين فين؟

-والله علمي علمك يا عادل، بس ياخبر بفلوس بكره يبقى ببلاش، كل حاجة هتبان.

قُمت من مكاني وبدأت أبُص في الشاليه، كل حاجة عادية، مفيش أي شيء يقول إن في حاجة غريبة بتحصل، وده أكبر دليل يخليني أصدق تفسير أيمن بإن الحكاية هزار، وفي وقت ما كنت ببُص حواليا، عيني جت على لوحة كبيرة، فيها صورة بالحجم الطبيعي للدكتور عبد التواب والد سيف، الصورة كانت في نٌص الريسيبشن بالظبط، وقفت أبُص عليها وسرَحت، بس فُقت على صوت أيمن وهو بيقول لي:

-عجباك الصورة ولا إيه؟

-صورة بالحجم ده تتكلف كام؟

ساعتها استغرب سؤالي وضحك وقال:

-تتكلف كام يعني إيه! هو أنت رايح تطبع 8 صور مقاس أربعة في ستة؟ إيه اللي بتقوله ده؟

-أصل دي لوحة مرسومة بالزيت، والرسم أغلى من التصوير العادي.

-أنت كمان بقيت خبير لوحات؟ ما يرسم لوحة بالزيت ولا بالسمنة يا سيدي، الشاليه بتاعه والفلوس فلوسه، يعمل اللي هو عايزه، وبعدين لو ده مرسمش لنفسه لوحة بالحجم الطبيعي مين اللي هيرسم؛ أنا وأنت مثلًا؟ وبعدين تلاقي سيف ابنه اللي راسمها، ما أنت عارف إنه هاوي رسم شخصيات وكلام من ده.

-على رأيك، خلينا في اللي إحنا فيه.

بعد ما خلصنا حوارنا، لمحنا خيال معدِّي من قدام باب الشاليه، الخيال كان سريع وخاطف، مأخدش ثانيتين واختفى، على شان كده مقدرناش نعرف هو خيال مين، زي ما يكون حد بيبُص علينا؛ وأول ما انتبهنا لوجوده طار، بصيت لأيمن ولقيته مركِّز مع باب الشاليه، فهمت من نظرته إنه لمح الخيال قبل ما يختفي؛ ومستني يمكن يظهر تاني ونعرف مين الشخص ده.

الوقت فات والخيال مظهرش تاني، وده اللي خلاني أقول لأيمن:

-تفتكر كان خيال مين؟

أيمن بَص لي بحيرة وقال لي:

-مُش عارف، بمجرد ما عيني وقعت عليه اختفى، مقدرتش أعرف بالظبط خيال مين.

-وأنا نفس الحكاية، بس أكيد ده خيال ربيع ابن البواب.

في اللحظة دي أيمن انتبه لكلامي أكتر وقال:

-ها.. ربيع ابن البواب؟

-ليه لأ؟ أكيد بيتصنَّت علينا.

-وإيه اللي يخليه يعمل كده؟!

-مُش عارف بس مُش مرتاح له، أكيد بيراقبنا ولما حَس إننا أخدنا بالنا اختفى.

-وارد جدًا يكون خياله فعلًا، بس يمكن كان فايت بالصدفة وبيعمل حاجة، ومكانش قاصد اللي أنت بتقوله ده.

فكرت لثواني كده وقُلت له:

-وارد برضه.

بس بعد ما قُلت الكلمة دي، لقيته بيقول:

-أو...

بصيت له باستغراب لأنه مكملش كلامه وسألته:

-أو إيه؟

-أو خيال واحد من الاتنين؛ سيف أو وليد، وارد جدًا يكونوا بيشوفوا إحنا بنعمل إيه دلوقت.

سألت نفسي ساعتها وقُلت: إزاي مجاش في بالي حاجة زي دي، ليه ميكونش واحد منهم فعلًا، وده اللي خلاني أقول له:

-لو تخمينك صح يبقى اللي بنعمله غلط.

-تقصد إيه باللي بنعمله؟

-يعني إننا قاعدين هنا ومنتظرين الحدوتة دي تخلص، في الوقت اللي ممكن نطلع ندوَّر في الجنينة؛ يمكن مستخبيين هنا ولا هنا، أو يمكن مستخبيين في أوضة البواب؛ وده اللي بيخلي ربيع مركِّز معانا ومشارك معاهم في اللعبة.

لما أيمن اقتنع بكلامي؛ أخدنا بعضنا وخرجنا الجنينة، بدأنا نلِف حوالين الشاليه، مكانش في أي مكان ممكن إن حد يختفي فيه، إحنا عارفين المكان كويس بحكم إننا جينا هنا قبل كده، وده اللي خلانا نستبعد فكرة إنهم مستخبيين في الجنينة، ومكانش قدامنا غير أوضة البواب، هي المكان الوحيد اللي ممكن حد يستخبى فيه.

قررنا نروح عندها بعد ما قلبنا الجنينة حتة حتة، بس اللي خلاني أقف مكاني هو إن في حاجة غريبة حصلت، لما شميت ريحة غريبة هبَّت فجأة واختفت، نفس الريحة اللي بتشمها وأنت فايت من قدام مستشفى، حاجة كده خليط بِنج على فورمالين، ميكس غريب مكنتش فاهمه، واللي خلاني مفهمتوش أكتر، هو إنه كان عامل زي الخيال اللي لفت انتباهنا، واللي ظهر واختفى في وقت متلحقش فيه تحدد هويته، الريحة كانت كده بالظبط، لطشت في مناخيري واختفت، وده اللي خلاني مقدرتش أحدد هي إيه أو مصدرها فين، وده اللي خلى أيمن يقول لي وهو مستغرب:

-واقف ليه يا عادل؟

-أنت شميت الريحة دي؟

ساعتها أخد نفس عميق وبعدها سألني:

-فين الريحة دي؟

-ماهي اختفت بسرعة، ومش عارف هي إيه؟

-امشي يا عادل خلينا نشوف أوضة البواب، يمكن نلاقيهم هناك.

كملنا طريقنا وروحنا لحد الأوضة، مكانش في أي حاجة غريبة هناك، ربيع كان قاعد على الدكة جنب البوابة، والأوضة بابها كان مفتوح، بصينا فيها وملقناش حد، حتى السرير الحديد اللي فيها؛ الأرض كانت مكشوفة تحته ومكانش تحته أي حاجة، ولما اتأكدنا إن الأوضة فاضية، أخدنا بعضنا ورجعنا على الشاليه، وتجاهلنا نظرات ربيع الغريبة؛ واللي محدش فينا كان فاهمها لغاية دلوقت. 

دخلنا الشاليه، وعملنا نفس اللي عملناه في الجنينة، بدأنا ندوَّر في كل مكان، حتى كان في أوضة من الأوض مقفولة من وقت ما جينا، في البداية كنا فاكرين إنها مقفولة بالمفتاح، لكن قُلنا نجرب نفتحها ونشوف إيه اللي فيها، وبمجرد ما أيمن مسك الأوكرة وبدأ يفتح الباب، ولقيته اتفتح معاه، وبعدها دخلنا الأوضة، اللي كان فيها سرير ودولاب صغير، بصينا تحت السرير ومكانش تحته حاجة، وبعدها فتحنا الدولاب ولقيناه فاضي، في الوقت ده قربت من شباك الأوضة وفتحت الستارة؛ على شان أتفاجأ إن في قضبان حديد على الشباك، غير كده مكانش في أي حاجة تانية.

وقفنا محتارين ومش فاهمين أي حاجة، الشاليه بقى عامل زي الفجوة الزمنية، اللي بتشفُط أي حد يدخلها وتنقله لزمن ومكان تاني، وبطريقة غريبة محدش فاهمها.

أخدنا بعضنا وخرجنا من الأوضة، وقفلنا الباب ورانا، على شان لو الحكاية طلعت مقلب، وسيف ووليد ظهروا، ميبقاش شكلنا وحش قدام سيف ويقول فتحنا أوضة كانت مقفولة، بس لما خرجنا منها روحنا على أوضة وليد، دوَّرنا فيها تاني، ومكانش فيها أي حاجة متغيرة توصلنا لشيء جديد، وبعدها خرجنا منها على أوضة سيف، فتِّشنا فيها تاني، وبعدها بصيت تحت السرير، وساعتها ماشوفتش السكينة اللي متطلخة بالدم، واللي سيبناها تحته ومقربناش منها، بس في اللحظة دي لقيت نفسي بسأل أيمن سؤال وأنا مذهول:

-السكينة اختفت فين يا أيمن؟

بعد ما أيمن سمع سؤالي قرَّب من السرير وبص تحته، وبعدها لمحت على وشه نفس علامات الذهول اللي متأكد إنها كانت على ملامحي أنا كمان، لأن مفيش حد فينا كان عارف هي اختفت فين، أنا وهو سيبناها في مكانها وخرجنا من الأوضة، ولفينا لفتنا ورجعنا لنفس المكان سوا، وبرغم كده اختفت، يعني مفيش مجال حد فينا يتهم التاني إنه شالها من مكانها، بس ده خلاني أفكر في احتمالية إنه مقلب فعلًا، وإن وليد أو سيف بيلاعبونا وهما اللي شالوها من مكانها، أو يمكن ربيع؛ ليه لأ، بس تفكيري وقف وكل ده راح من بالي لما سمعنا صوت مفاجئ جاي من تحت.

***

إحصائيات متنوعة مركز التدوين و التوثيق

المدونات العشر الأولى طبقا لنقاط تقييم الأدآء 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية) 

الترتيبالتغيرالكاتبالمدونة
1↓الكاتبمدونة نهلة حمودة
2↓الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب
3↓الكاتبمدونة ياسمين رحمي
4↓الكاتبمدونة محمد شحاتة
5↓الكاتبمدونة غازي جابر
6↓الكاتبمدونة خالد العامري
7↓الكاتبمدونة ياسر سلمي
8↓الكاتبمدونة هند حمدي
9↑5الكاتبمدونة خالد دومه
10↓-1الكاتبمدونة حنان صلاح الدين
 spacetaor

اگثر عشر مدونات تقدما في الترتيب 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية)

#الصعودالكاتبالمدونةالترتيب
1↑19الكاتبمدونة منى كمال217
2↑16الكاتبمدونة يوستينا الفي75
3↑10الكاتبمدونة طه عبد الوهاب147
4↑10الكاتبمدونة وسام عسكر214
5↑8الكاتبمدونة عطا الله حسب الله137
6↑8الكاتبمدونة مروة كرم144
7↑8الكاتبمدونة سارة القصبي159
8↑8الكاتبمدونة عزة الأمير170
9↑7الكاتبمدونة اسماعيل ابو زيد62
10↑7الكاتبمدونة هبة محمد194
 spacetaor

أكثر عشر مدونات تدوينا

#الكاتبالمدونةالتدوينات
1الكاتبمدونة نهلة حمودة1101
2الكاتبمدونة طلبة رضوان769
3الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب701
4الكاتبمدونة ياسر سلمي666
5الكاتبمدونة اشرف الكرم585
6الكاتبمدونة مريم توركان573
7الكاتبمدونة آيه الغمري510
8الكاتبمدونة فاطمة البسريني432
9الكاتبمدونة حنان صلاح الدين423
10الكاتبمدونة شادي الربابعة406

spacetaor

أكثر عشر مدونات قراءة

#الكاتبالمدونةالمشاهدات
1الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب350542
2الكاتبمدونة نهلة حمودة205161
3الكاتبمدونة ياسر سلمي190264
4الكاتبمدونة زينب حمدي176683
5الكاتبمدونة اشرف الكرم138485
6الكاتبمدونة مني امين118844
7الكاتبمدونة سمير حماد 112690
8الكاتبمدونة فيروز القطلبي103885
9الكاتبمدونة حنان صلاح الدين101248
10الكاتبمدونة مني العقدة98580

spacetaor

أحدث عشر مدونات إنضماما للمنصة 

#الكاتبالمدونةتاريخ الإنضمام
1الكاتبمدونة محمد فتحي2025-09-01
2الكاتبمدونة أحمد سيد2025-08-28
3الكاتبمدونة شيماء حسني2025-08-25
4الكاتبمدونة سارة القصبي2025-08-24
5الكاتبمدونة يوستينا الفي2025-08-08
6الكاتبمدونة منى كمال2025-07-30
7الكاتبمدونة نهاد كرارة2025-07-27
8الكاتبمدونة محمد بن زيد2025-07-25
9الكاتبمدونة ناهد بدوي2025-07-19
10الكاتبمدونة ثائر دالي2025-07-18

المتواجدون حالياً

532 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع