كان هدرا لطاقة حياتك أن تجعل نفسك في مؤخرة إهتماماتك حينما كان متاحا أن ترتقي بها ، ظنا منك أنك ستجد من تشدد به أزرك يوم يغزوك الوهن .. و لكنك يوم تثاقلت السنوات عليك أدركت حينها أن لا كتف تسند إليه رأسك النازف أو ظهرك المكسور .. أدركت حينها أنه كان عليك أن تعتني بنفسك ..لأنك الشخص الوحيد المتبقي لك "





































