توجّه إلى مدونة (جدار بيانات المدونات) مرتبة هجائيًا — الرقم يعبر عن الترتيب حسب نقاط الأداء

آخر الموثقات

  • ق.ق.ج/ زيف
  • قصة قصيرة/ إهابُ المطر
  • لا يشعر بك إلا من عاش معاناتك
  • الواجب علينا كثير
  • قصة بيانو
كاتب الأسبوع

✍️ كاتب الأسبوع

الكاتب المبدع فاطمة البسريني 📖 حيثيات اختيار كاتب الأسبوع
🔄 يُحدّث كل جمعة وفق تقييم الأداء العام للمدونات

📚 خدمة النشر الورقي من مركز التدوين والتوثيق
حوّل أعمالك الرقمية إلى كتاب ورقي يحمل اسمك ورقم إيداع رسمي ✨
اكتشف التفاصيل الكاملة
لم يتم اختيار مدونة
⭐ 0 / 5

قد قرأتُ مِن قبلُ بعض التراجم لكنَّني لم أقرأ كهذهِ التي خَصّني اللَّهُ بالنِعمِ فكانتْ قراءتها.

بعض الكُتب نُسِجَتْ بأحرُفٍ مِن نورٍ لتكونَ نِبراسًا يُرشَد بهِ طريق الحقّ رغم غياهب الجَهل.

خَلَقَ اللَّهُ سُبحانَهُ وتعالى العقلَ وحَفِظَهُ بالرأسِ لمدلولٍ خاصٍّ من وجهةِ نظري الشخصية، وهو أنْ نَسمو بفِكرنا، ليسَ لنُفكّرَ وحسب؛ بل لنَرقى بفِكرنا، لذا كانَ مَوضعَ العقل هو أعلى الجسد.

لكُلِّ شيءٍ زينة وزينةُ العقلِ العِلم؛ إذ بهِ يَشعُرُ الإنسان بآدمّيتهِ التي فُضِّلَ بها على سائرِ الخَلائق، فمتى تَزيَّنَ بالعِلمِ وتَجَمَّلَ بالأخلاقِ تحقّقَ المُراد، والعقلُ شريفٌ لا يَحفظُ شرفهُ سِوى تعميرهِ بالعِلم، أمَّا الدناءةَ الناجمة عن إسكانهِ بالجَهلِ فهي مَن تقضي عليه.

قاضٍ من مصر كِتابٌ يُصَنَّفُ ضِمنَ التراجم، حَوى بداخلهِ بعضًا من عُمرِ صاحبهِ على هيئةِ ستمائة وعشرون من الصفحات، طُبِعَ لدارِ المُفكّر العربي للنشرِ والتوزيع، لتزدانَ بهِ المكتبة العربية؛ لِما فيهِ من تعاليمٍ نبيلة وقِيَمٍ شريفة.

حينَ شرعتُ في قرأءتهِ لامستْ أحرُفهُ قلبي؛ فالإهداء رغم بساطتهِ إلَّا أنَّهُ يَحوي بداخلهِ معنى الإعتراف بالجميل، وإنساب الفضل لأهله، ووجوب الشُكر لمَن صَنَعَ لكَ معروفًا ولو بالكلام. اِستوقفتني مقولة الكاتب "أبي الذي رأيتهُ بأُذني" مَرَّرتها على ذاكرتي فوجدتني أقرأها لأوّلِ مرّةٍ بعُمري، لا أدري كيفَ أثّرتْ بي هذهِ الأربعُ من الكلمات؟

رغم قِلّتها إلَّا أنَّها أوصلتْ ما أرادهُ الكاتبَ أنْ يَصِلَ مِن شُعورهِ بالفقد، وكيفَ أنَّ الكلامَ لا يُعوّضُ فاقدًا عن فقيدهِ، وما فَقدهُ معهُ من شُعور. 

قاضٍ من مصر خِبرة رصينة في مجالِ العِلمِ والعملِ والحياةِ عُمومًا، يُهديها لنا الكاتب في ورقاتٍ محبوراتٍ بالألمِ والأسى، والحُزن والكِفاح، والصّبر والسعي والمُثابرة.

يبدأ الكاتب في سردِ الفترة التي عاشها وأُمّهِ وأخواتهِ في بيتِ جدّهِ لأُمّهِ الشيخ عبد السلام شبل _رَحِمَهُ اللَّه_ بعد أنْ ماتَ أباهُ الشيخ المُعلّم خيرت المُرّي _رَحِمَهُ اللَّه_ وهو لا يزال ابن الثلاثة أعوام، فيَصف لنا كيفَ كانتْ الحياة بالنسبةِ لأرملةٍ في ريعانِ شبابها؟

أُمٌّ لثلاثةٍ من الإناثِ وذَكرٌ واحد، في مُجتمعٍ يَسودهُ بعضًا من أمورِ الجاهلية، كَتفضيلِ الذكورِ على الإناث، بدايةً من وضعهم وحتّى تزويجهم، ثُمَّ تفضيل أبنائهم على أبناءِ الإناث، وهكذا حتّى أصبحتْ عادة تُوّرَث في المُجتمعِ الريفي آنذاك إلَّا مَن رَحِمَ رَبّي.

وَضّحَ لنا الكاتب الفرقُ بينَ مُعاملةِ جدّهِ _رَحِمَهُ اللَّه_ لهم ومُعاملةِ جدّتهِ ليُؤكدَ أنَّ الرحمةَ لا تُباع ولا تُشتَرى، فالجدّ كانَ أرحمَ النَّاسِ بِهم، يحنو عليهم جميعًا، يُلاطفهم القول، يُضحِكَهم، حتّى يُنسيهم اليُتم الذي رافقهم بعدَ مَوتِ أبيهم، كما كانَ يُشّجعُ صاحبنا على طَلبِ العِلم وحُبّ التفوّق؛ فكانَ كُلّما اجتازَ إمتحانًا شهريًا أتاهُ بالشهادةِ المُرّقمة بالدرجات، ليُعلمَهُ بنجاحهِ وللتوقيعِ عليها، فيفرح الجدّ ويُنادي مَن في البيتِ ليُباركوا لهُ ويُقدّموا لهُ التهنئة؛ ثُمَّ يُخرِج حافظة نقودهِ المصنوعة من الجلدِ ليُعطي صاحبنا نص فرنك، وما أدراكَ ما قِيمة نص فرنك حينها؟

حقًّا العِلمُ يُشعِرُ الإنسان بآدمّيتهِ وهذا ما انطبقَ على الجدّ الشيخ عبد السلام؛ فقد كانَ رَجُلًا وعالِمًا من عُلماءِ الأزهرِ آنذاك، كما كانَ مُحبًّا لكتابِ اللَّهِ العظيم، مُرتلًا لهُ ليلَ نهارٍ لا يمنعهُ عنهُ إلَّا الوضوء وتناول الطعام، حتّى أنَّ أهل القرية أطلقوا على بيتهِ محطة التلاوة تيّمُنًا بإذاعةِ القرآن الكريم من القاهرة.

أمَّا الجدّة فكانتْ حادّة الطِباع، ذكورية من الدرجةِ الأولى كما وصفها الكاتب، تَعرِفُ الحقَّ ولا تَعرِفُ الفضل، لم تَكُن عَلاقتها ببنتها الأرملة أُمّ صاحبنا كَعَلاقةِ أُمٍّ وابنتها، بل كانتْ عَلاقة رئيسٌ بمرؤوسهِ، آمِر ومأمور، حتّى مع اليتيماتِ الثلاث كذلك، أمَّا عن عَلاقتها بصاحبنا فكانتْ تختلف؛ إذ أنَّهُ ذكرًا وهي تُفضّلُ الذكورَ على الإناث، رغم كونها أُنثى رَحِمَها اللَّه.

كانتْ شخصيتها قيادية، عنيدة، تُجيدُ السيطرة، وتهوى التحكُم، وهذا ما لاحظتهُ في الورقاتِ التي ذُكِرَتْ بِهنَّ.

بَيَّنَ لنا الكاتب أنَّ الإنتصار للحقِّ فضيلة، من خلالِ أحدِ المواقف لجدّهِ _رَحِمَهُ اللَّه_ حينَ تركَ أحد أخوالهِ الإقامةَ بالقاهرة وجاء ليُقيمَ ببيتِ أبيهِ في القرية، فكانتْ الأوامر من الجدّة لأمِّ صاحبنا وأخواتهِ بأنْ يَقُمنَّ على رعايةِ زوجِ خالهنَّ وبناته، وعلّلتْ بأنَّهنَّ مُتمديناتٍ لا شأنَ لهنَّ بأعمالِ البيت كَبناتِ الريف.

تحمَّلتْ الأُمّ والبنات وضعًا مؤذي لنفسياتهنَّ، وتحاملنَّ في صمتٍ عدا الأُخت الوسطى لصاحبنا؛ فقد اِحتّجتْ على هذا الوضع، وطالبتْ بإشراكِ بناتِ خالها في المُساعدة بأعمالِ البيت، فما كانَ من جدّتها إلَّا أنْ وبَّختها أيُّما توبيخ!

لم ينتهِ الأمر عندَ هذا الحد؛ فقد عَلِمَ خالها من زوجهِ ما حَدَثَ وما طالبتْ بهِ الفتاة فناداها، صعدتْ الطابق العُلوي من البيتِ المُكوّن من طابقين، الطابق الأرضي للجدّ والجدّة يتكون من ستِ غُرفٍ ودورة مياه، بالإضافةِ لصالة وغُرفة خاصّة بالضيوف، أمَّا الطابق الثاني فهو محلّ إقامة الخال بزوجهِ وبناته.

وعن إقامةِ صاحبنا، فقد خَصَّصَ الجدّ لهم بيتًا صغيرًا مُلحقًا ببيتهِ الكائن بذاتِ المساحة من الأرض، لتظلّ ابنتهُ وأطفالها تحتَ رعايتهِ حتّى يكبُرَ ولدها.

أعودُ بالحديثِ عن الخال الذي لم يترأف باليتيمةِ ناهيكَ عن أنَّها ابنة أُخته، بعدما صعدتْ الطابق العُلوي ومَثُلَتْ أمامهُ نَظَرَ إليها والشرر يتطاير من عينيه، ثُمَّ آذاها بالقولِ قبلَ أنْ يصفعها بكُلِّ قوّته، لتصرُخَ أُمّها صَرخةَ أرملةٍ مكلومة لم يَطِب جُرحها بعد، أخذَ خال صاحبنا في أذيةِ أُمّ اليتيمة حتّى سَمِعَ الجدّ عبد السلام، وهُنا توقفَ عن تلاوةِ القرآنِ الكريمِ ليتساءل: ما الذي يجري؟

أخبروهُ بما حَدَثَ بعد أنْ رأى أصابعَ ابنهِ قد تركتْ أثرها بوجهِ اليتيمة الصغيرة، اِنتفضَ جسدهُ مِن هَولِ ما رأى، وأقسمَ يَمينًا باللَّهِ العليِّ العظيم أنَّهُ لا إقامةَ لهذا الابن معهُ بعدَ الآن، نُصرةً للحقِّ وجبرًا لليتيمة.

أبدعَ الكاتب في إختيارِ المُفردات، وتفرّدَ بروعةِ البَيانِ والإيضاح، كما اِرتكنَ في كِتابتهِ على طريقةِ السهل المُمتنِع، وأحسنَ حينَ أرفقَ بعض الآيات القرآنية الكريمة لإثراء النصّ.

قاضٍ من مصر كِتابٌ فريدٌ بكُلِّ ما تحملهُ الكلمة من معاني؛ فهو مَزيجٌ بينَ العِلمِ والتربيةِ والعملِ والحياة.

سَرَدَ لنا الكاتب بأسلوبهِ الماتع الأسباب التي هيّئتهُ ليكونَ مواطنًا نافعًا وإنسانًا يتميّزُ بآدمّيته.

ولعلَّ أهم وأبرز هذهِ الأسباب بعدَ توفيقِ اللَّه _سُبحانَهُ وتعالى_ هي أُمّهُ العزيزة _رَحِمَها اللَّهُ وغفر لها وجعل لها في الفردوس الأعلى من الجنّةِ مقعدًا_ تلكَ المرأة التي أحببتُها مِن ذِكرِ صاحبنا لها رغم إيجازهِ في ذلك.

حينَ يَصدُقُ الكاتب يُخرِج لقارئهِ جميل ما أوهبهُ اللَّهُ من مكنونِ المشاعر والأحاسيس، وهذا ما حَدَثَ مع كاتبنا وقرائتي لهذا الكتاب؛ حيثُ جعلني أُحِبُّ أُمّهِ _رَحِمَها اللَّه_ وأحترمُ جدّهِ وأُقدّر أخواتهِ اللائي صّبرنَّ على اليُتم، وهذا قلّما يَحدُث، فالكاتب البارع هو مَن يَصِلَ مكتوبهِ لقلوبِ قُرَّائهِ قبلَ أفئدتهم.

أرى أنَّ هذا الكتاب يُعَدُّ مرجعًا لمَن أرادَ التربية الصحيحة لأبنائه، والعَودة بِهم إلى أخلاقياتِ وقِيَم المُجتمع المصري عامّة والريفي خاصّة، تربيةً سليمة أساسيها العِلم والإيمان، بعيدًا عن المُزايدة والمُغالطات.

كما أنصح بهِ لمَن قَلَّ أمله، وضَعُفَتْ هِمّته؛ لِما بهِ من أبوابٍ كثيرة للأمل، ومساحاتٍ هائلة من التفاؤل، وفُسحاتٍ فِكرية ومعرفية يُمكنها أنْ تُساهِمَ في إتساعِ مدارك، وتغذية عقلك بما يَليقُ به.

كذلكَ بهِ من اليقينِ باللَّه، وحُسن التوكّل عليه، وإحسان الظنّ بهِ سُبحانَهُ وتعالى، ما يُقوّي عزيمتك، ويُنَّمي إرادتك، ويُطمئنُ قلبك، حينَ تقرأ مُعاناة صاحبنا وما لاقاهُ، وما أحزنهُ وآلمهُ وأوجعهُ، وغيرهِ من مراراتِ الصّبر التي تَبِعَتها بفضلِ اللَّهِ بِشارات الجبر.

هذا الكتاب إنْ أعطيتهُ حقَّهُ في إبداءِ رأيي المُتواضع فيهِ رُّبما أسطُر بِضع مقالات، لكنَّني سأكتفي بهذا القدر من الإيجاز.

إنْ جازَ لي وصف هذا الكتاب فأصِفهُ بالمكتبةِ المحمولة؛ نَظرًا لغزارةِ ما وُضِعَ بهِ من عِلمٍ، وتَنوعٍ بينَ محتواه، ممّا يجعل فائدتهُ عامّة وليستْ مقصورة على فئةٍ بعَينها.

ما لفتَ اِنتباهي هو صدق الكاتب وصراحتهِ وعدم اِدّخارهِ العِلم الخاصّ بجانبهِ المِهَني، فقد اِستدلَّ ببعضِ مواقفهِ العملية، وقدَّمَ خلالها نصائح ثمينة وصادقة للمَعنيينَ بِها.

قاضٍ من مصر كِتابٌ مُميّزٌ تَفوّقَ على غيرهِ مِن كُتبِ التراجم.

أحدث الموثقات تأليفا

الواجب علينا كثير

مدونة اشرف الكرم

الكاتب: م. اشرف عبد الصبور الكرم

رقم التوثيق: 30109

عدد المشاهدات: 6

تاريخ التأليف: 2-12-2025


الذي يضعُ الوسادةَ للعابر

مدونة سحر حسب الله

الكاتب: سحر حسب الله عبد الجبوري

رقم التوثيق: 30106

عدد المشاهدات: 6

تاريخ التأليف: 2-12-2025


همس الضوء

مدونة نجلاء البحيري

الكاتب: نجلاء محمود عبد الرحمن عوض البحيري

رقم التوثيق: 30105

عدد المشاهدات: 7

تاريخ التأليف: 2-12-2025


تاميكوم… منصة تتنفس الإبداع والشفافية

مدونة نجلاء البحيري

الكاتب: نجلاء محمود عبد الرحمن عوض البحيري

رقم التوثيق: 30104

عدد المشاهدات: 9

تاريخ التأليف: 1-12-2025


ريفيو لرواية فانتازيا للكاتبة رحاب منصور

مدونة هند حمدي

الكاتب: هند حمدي عبد الكريم السيد

رقم التوثيق: 30103

عدد المشاهدات: 6

تاريخ التأليف: 1-12-2025


لا يشعر بك إلا من عاش معاناتك

مدونة يوستينا الفي

الكاتب: يوستينا الفي قلادة برسوم

رقم التوثيق: 30110

عدد المشاهدات: 3

تاريخ التأليف: 1-12-2025


يعشقن الورود

مدونة ايمان صلاح

الكاتب: ايمان صلاح محمد عبد الواحد

رقم التوثيق: 30107

عدد المشاهدات: 8

تاريخ التأليف: 1-12-2025


كتب التراث بين التلخيص والاختصار 

مدونة خليل السيد

الكاتب: د.خليل السيد خليل محمد

رقم التوثيق: 30094

عدد المشاهدات: 8

تاريخ التأليف: 1-12-2025


سرب الصمود: قافلة تشق عباب الطوق

مدونة محمد خوجة

الكاتب: محمد بن الحسين بن ادريس خوجه

رقم التوثيق: 30093

عدد المشاهدات: 9

تاريخ التأليف: 1-12-2025


اعرف هويتك 

مدونة غازي جابر

الكاتب: غازي جابر البشير زايد

رقم التوثيق: 9909

عدد المشاهدات: 15

تاريخ التأليف: 1-12-2025

أكثر الموثقات قراءة
إحصائيات متنوعة مركز التدوين و التوثيق

المدونات العشر الأولى طبقا لنقاط تقييم الأدآء 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية) 

الترتيبالتغيرالكاتبالمدونة
1↓الكاتبمدونة غازي جابر
2↓الكاتبمدونة نهلة حمودة
3↑1الكاتبمدونة حسين درمشاكي
4↓-1الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب
5↓الكاتبمدونة ايمن موسي
6↑2الكاتبمدونة محمد شحاتة
7↓الكاتبمدونة اشرف الكرم
8↑1الكاتبمدونة هند حمدي
9↓-3الكاتبمدونة آمال صالح
10↓الكاتبمدونة خالد العامري
 spacetaor

اگثر عشر مدونات تقدما في الترتيب 

(طبقا لآخر تحديث تم الجمعة الماضية)

#الصعودالكاتبالمدونةالترتيب
1↑37الكاتبمدونة اسماء خوجة173
2↑36الكاتبمدونة عبد الحميد ابراهيم 149
3↑35الكاتبمدونة اسراء كمال233
4↑20الكاتبمدونة حسين العلي93
5↑19الكاتبمدونة محمد خوجة67
6↑19الكاتبمدونة سلوى محمود167
7↑18الكاتبمدونة جلال الخطيب131
8↑12الكاتبمدونة منى كمال206
9↑8الكاتبمدونة محمد كافي88
10↑6الكاتبمدونة سحر أبو العلا39
11↑6الكاتبمدونة نجلاء لطفي 52
12↑6الكاتبمدونة جاد كريم197
 spacetaor

أكثر عشر مدونات تدوينا

#الكاتبالمدونةالتدوينات
1الكاتبمدونة نهلة حمودة1124
2الكاتبمدونة طلبة رضوان769
3الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب710
4الكاتبمدونة ياسر سلمي681
5الكاتبمدونة اشرف الكرم621
6الكاتبمدونة مريم توركان573
7الكاتبمدونة آيه الغمري515
8الكاتبمدونة فاطمة البسريني439
9الكاتبمدونة حنان صلاح الدين434
10الكاتبمدونة شادي الربابعة415

spacetaor

أكثر عشر مدونات قراءة

#الكاتبالمدونةالمشاهدات
1الكاتبمدونة محمد عبد الوهاب366891
2الكاتبمدونة نهلة حمودة224901
3الكاتبمدونة ياسر سلمي203610
4الكاتبمدونة زينب حمدي179552
5الكاتبمدونة اشرف الكرم147982
6الكاتبمدونة مني امين121092
7الكاتبمدونة سمير حماد 119403
8الكاتبمدونة حنان صلاح الدين110802
9الكاتبمدونة فيروز القطلبي110061
10الكاتبمدونة آيه الغمري106056

spacetaor

أحدث عشر مدونات إنضماما للمنصة 

#الكاتبالمدونةتاريخ الإنضمام
1الكاتبمدونة اسماء خوجة2025-11-08
2الكاتبمدونة مريم الدالي2025-11-05
3الكاتبمدونة محمد خوجة2025-11-04
4الكاتبمدونة جيهان عوض 2025-11-04
5الكاتبمدونة محمد مصطفى2025-11-04
6الكاتبمدونة حسين العلي2025-11-03
7الكاتبمدونة داليا نور2025-11-03
8الكاتبمدونة اسراء كمال2025-11-03
9الكاتبمدونة علاء سرحان2025-11-02
10الكاتبمدونة عبد الحميد ابراهيم 2025-11-02

المتواجدون حالياً

8123 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع