نظرة غيري لي تختلف عن نظرتي لنفسي؛ فالثانية هي التي تدفعني لمواصلة رسالتي في الحياة، بينما الأُولى لا تُعبّر سوى عن صاحبها.
قد يراني البعض لا أُضيفُ جديدًا في هذا الكون الفسيح، طِبقًا لنظرةٍ مَبنية على خِبراتٍ شخصية فاشلة مُتراكمة، لكنَّني أرى نفسي وقد جَمعتُ كَمًّا لا بأسَ بهِ من النجومِ التي حالتْ دونَ وصولي لمطلبي.. اِستعدادًا لوصولي القمر.