مُنذُ ثمانيةَ أشهُرٍ وخنازير الأرض المُعتدين المغضوبِ عليهم من ربِّ العالمين يَقومونَ بإبادةٍ جماعية علينا، لكنَّ أشقائنا في الإنسانية والعروبة والإسلام ما تركونا؛ يدعونَ لنا ليلَ نهار، ويُقاطعونَ مُنتجات الشركات الداعمة للصهاينة، وفي ذاتِ الوقت يُضيّفونَ اِبليس بما يقعونَ فيهِ من مُحرّماتٍ ومُجاهرة بالمعصيات، وكُلّ هذا يعودُ علينا بالسلب، دعنا من الحديثِ يا هذا، أينَ المُساعدات؟
أينَ هي لم أراها؟
إلى اللَّهِ المُشتكى.