يقول اللواء. مختار الفار عن
الشهيد .الرائد محمد إبراهيم الدسوقى السنان صلى إمامي. ركعتين صلاة الغائب لمائتين من رجال الصاعقة لتنفيذ مهمة قتالية ضد دبابات العدو الصهيونى الزاحفة لتدمير الجسور : وحملو الذخيرة بدلا من المؤن : وقاتلوا حتى لقاء الله فى مقعد صدق عند مليك مقتدر: شرق جزيرة البلاح: حرب العاشر من رمضان أكتوبر ١٩٧٣ : نتيجة المعركة حرق كامل لمعظم دبابات العدو الصهيونى وفرار باقيها للشرق فرارا بإذن الله: ميدان الشهداء: كلهم صائمين وجدت زمازم المياه كما هى
هكذا يكون الرجال و عقيدة الجندي الحق:
رواية بن اخت الشهيد
هذا خالى .. الرائد الشهيد ابراهيم الدسوقي حسن سنان ابن الزقازيق الذي قاد الكمين الأول واقتحم العدو فى المعركة العظيمة علي مشارف الاسماعيلية طول يوم 22 أكتوبر 1973 و معه مجموعة من الصف والجنود باقتحام العدو واعتلي إحدي دبابات العدو والقي قنبلة من البرج فانفجرت الدبابة بمن فيها وتحولت جثته إلي اشلاء وكأنها تبخرت أو صعدت إلي السماء ولا أنكر ذلك عليه فهو أهل للصلاح والتقوي والايمان بالله والوطن والواجب وطلب للشهادة طمعا في تكريم ومثوبة من الله. رحمه الله وأدخله فسيح جناته مع الشهداء والصديقين والأبرار فهو نعم الإنسان والبطل والشهيد بإذن الله.
ويقول الفدائي رجب أحد أبطال الكتيبة 133صاعقة
الشهيد البطل . ابراهيم الدسوقي كان قائد للسرية الأولي واستشهد يوم 22 أكتوبر في معركة الدبابات الكبري في أبو عطوة أثناء منعا للدبابات شارون ودمرت الكتيبة 133 صاعقة 36 دبابة من دبابات اليهود