زي النهاردة سنه 1973.. كان عبد الرحيم منصور وبليغ حمدي ومعاهم وردة الجزائرية.. بايتين في مبنى الإذاعة والتليفزيون بقالهم يومين.. بايتين بدون تأمين تماماً.. وكل شئ على مسؤوليتهم الشخصية.. وده طبعا إيماناً من بليغ ومنصور بأن الغنوة رسالة ورصاصة في قلب العدو.. فكانو معتبرين نفسهم على الجبهة.. زيهم زي الجنود.. وكانت رائعة "بسم الله.. الله اكبر.. بسم الله.. أذن وكبر.. بسم الله.. وقول يارب.. النصرة تكمل" اللي هي تعتبر النشيد الوطني للجنود وهما بيعبروا وبيحطموا خط بارليف المنيع.. وأغاني كتير قوي هنحكي عليهم وحدة وحدة????????????..
بكرة اكلملكم الحواديت كل يوم حدوتة لحد يوم ٦ أكتوبر❤️..
سلاماً عليهم فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض..
#أكتوبر_العظيم✌️✌️✌️✌️