روحي التي سمعت نداءَ لروحها
وتوسدت كل الحروف
وتدثرت
وتزملت
وتسابقت في حضنها
روحي غدت لما أتت مثل النجوم
مثل القمر
كالشمسِ تُشرق في البلاد
روحي تُسافرُ حيث أنها وجهتي
روحي هي
روحي سكن
روحي أمل
روحي إحتفالَ قصائدي
في كل حرفٍ للقصيد جمالها
روحي يتيمةَ دونها
روحي عواصفَ من مشاعر أوقدت
من رعد يصرخ بالوله
بالإشتياق لحلمها
لحديثها المغموس في عُمق الهوى
بهدوئها
روحي استكانت بعضُها في بعضِها
روحي تراودُ روحها
وتقدُ قميص شوقها
أن استريحي تقدمي
وعاقريني فإنني
اشتاقكِ
وبحجم شوقي أحبها






































