شهرزاد يا مليكة الفؤاد
ياعبقآ من الفتنة والوداد
يا ألف ليلة وليلة وكانت
ستزداد
لتكون عمرآ كاملآ بذلك
الأمتداد
مع جميلتي الفاتنة التي
ماحوتها بلاد
فهي مدائن من الحب
وتزداد
لتكون كنجمة ذهبية
في سماء ذلك المراد
فكانت هي حبيبتي
التي لها هذا القلب
قد أنقاد
لتشعل ألف شمعة
سحرية يكون للصباح
معها أنعقاد
وبرائحة العود ورائحة
المسك والبخور أرتداد
على عشق كان بغيرها
لابهوي الأنقياد
شهرزاد إيتها الفاتنة
المانحة الواهبه.
المستلقية على ضفاف
نهر السحر مقتربه
والى كل عواطفي بكل
ألقك بإحاسيسك الملتهبه
لأعشق فيك هذا الغموض
الذي به قد كنت متمسكه
لتكوني هكذا من دون كل
النساء متألقه
وكأن كل نساء الكون قد
منحنك أسرارهن الغامضه.
لتكوني إنت تلك الأسطورة..
التي يحكى عنها كثيراً في
حكايا الحب الرائده
ومن كل تلك المشاعر كانت
لك حكايا سائده
وكل الرجال قد تمنوا أن..
يكونوا شهريارك إيتها البهية..
الماجده
وأمرأة كانت لن تتكرر من مثلها..
وإن مرت أعوام وأعوام فهي قد..
كانت بكل مافيها متفرده.
وها هي حبيبة هذا القلب قد أستمدة..
منك كل صفاتك فأصبحت لي من أجمل..
الهدايا العمر واهبه.