هو هكذا آوان الورد إن
تفتح.
والثمار الناضجة التي
تطرح.
كل هذه اللذة التي من
وجهك ِ لتمسي وتصبح.
ياواهبة ً سر السعادة بكل
ما في جمالك.
ومانحة ً لي سر الحياة
الآن بوصالك.
وهذه الدهشة من كل
هذا الحسن من خلالك.
بفمك المرسوم بعناية
الخالق المعبود.
وضحكة زاهية ً كالورود.
وأنا أمني نفسي بكلمة
وقبلة تجعلني للحياة
أعود.
وما أجمل أن تكون أمام
صرح الفاتنات وتتوحد.
مع كل هذا الحسن الفارهه
الفريد والمحدد.
بشخصك ِ يا أميرة الحسن
الذي من قبلها لن يوجد.
ولا صادفت ُ كمثله ِ مع أنني
كنت ُ بمزاجية التفرد.
حين أرى أمراة بجمالك وهذا
البهاء بصفائه ِ المجرد.
الذي تميز بك ِ إنت ِ لوحدك ِ
وكان فوق أن يوصف أويحدد.