وأكثر ما قد يجود به في هذه الدنيا..
العطاء.
وأجمل ما قد يعطيك الله كهدية من..
السماء
هي أمرأة عشقتها بتفاصيلها حد التعلق..
والبكاء.
وبغيرها لا يمكن أن يكون للأيام طعم..
ولاشغف أو إنتماء.
أمرأة يكون لها في عينيك كل هذا العشق..
وفي حالة كان يشع منها البهاء.
لأستخسر أيامآ كنت بها من غيرها على ذلك..
الكم منها بالأحتواء.
حين تذهب الروح الى حيث هي وكأنها قد..
كانت تنتمي لذلك الأسراء.
ولن تجد لها بديلآ ومهما قد شاهدت أو عاشرت..
أي نوع من النساء.
لأنها قد كانت حالة خاصة جدآ لديها وفيها قد..
يكمن الأكتفاء.
فمن نظرة من عينيها قد يكون لك مع كل هذا..
العالم أجمل لقاء.
ومن جلسة معها قد يفيض الشوق بك إليها كفيض..
ماء.
لاتستطيع أن توقفه أو تحتويه إلا لو كانت بذاتها..
هي الأناء.
الذي قد يغنيك عن أي حاجة ومهما قد كبرت فأنت..
معها على السواء.
والعشق قد يكون ثالثنا والذي قد كان ينير المكان في..
ذلك المساء.
فالجواهر.. من ندرتها لا تظهر كثيرآ إلا لو حاولت أنت..
لها الأقتناء.
لأنك قد كنت تقدر.. مامعنى أن تكون معك جوهرة قد..
تغدق بالضياء.
فتبهر الأعين التي تراها ولكنك أنت الذي كانت تخصه..
في تملك الأعتلاء.
وتتفرد معها بتلك الحالة مع من كانوا عرفوك في أغلب.. الأهل والأصدقاء.
لأن التميز قد يذهل الجميع إن كان بأمتلاكه.. كما يفعلوا.. بكنوزهم الأثرياء.
وما بالك إن ملكته أنت وكان كل مافيه قد يدين إليك..
بالعشق والود والوفاء.
لابل وهي بذلك الحسن الذي تجود به إليك كانت صراحة..
أو على إستحياء.
لتكون مابين يديك كأروع منحة وتكون لها أنت الحامي..
والمانح وتشعرها بإنها الوحيدة التي قد أستحقت سمو.. النبلاء.
ولتكون هي جارة القلب.. إليك وأمنية الأماني التي كانت.. معها هي بالذات تلك الفاتنة الميساء..!!