أتحتمي بشوق..
كان قد يغدر..
أم أنه هذيان..
كان لا يفسر.
أو أنه ولهآ خجلآ..
كان لا يستر.
حواظن قد كانت لنا..
فماالذي جرى هكذا لتنفر.
آراها ولاآراها تتمثل في حلم..
قد كان لايشعر.
وتهيئات قد يفز لها قلبي..
دون أرادتي خائفآ أكثر.
خافتة هي الآمال إن كسرت..
فلا تلوح لك بارقة لربما تكبر.
سلبآ قد كان متعثر.
‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘
رؤى وخيال..
وقلة أحتمال..
وصد دون وصال
وتحالف قتال
يجبرك على الأنتقال
من حال الى حال
‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘‘
فلما لا تستسلم
وتنسى وتتعلم
بأنك من الممكن أن تهزم.
من بين إناس لاترحم.
فكان عليك بعدها أن تتأقلم.
بأنك لم تربح ولم تغنم.
من تلك التي ماكان لها سوى التجهم.
لتسقيك من صدها ذلك العلقم.
ومن رفضها قد يأتيك من ذلك الخجل..
شعورآ يجعلك كالأبكم.
ومن يضمن الأيام إن تقلبت وما كان معها..
ألا ذلك المصير المعتم.