ربما كنت ُ سأحارب من إجلك ِ كل
الدنيا لكنك ِ كنت ِ كالبقيه.
مع أنني كنت أظنك ِ مختلفة عن
النساء وكنت سأكون الضحيه.
لذلك التوهم الذي كان سيجعلني
سجين الحالة الأوليه.
تلك التي كان بها أنطباعي الاول
عنك ِ من قبل صدق الهويه.
وتعامل الند الذي أظهرته ِ وقت
ما كان العشق حد المثاليه.
لكن الذي توضح بأنني كنت ُ على
خطأ حين صدقت الحواريه.
تلك التي كانت تدور بيننا وكنت ِ
تصفين بها نفسك ِ بالأنطوائيه.
لكنها ما كانت كذلك بل كانت
حالة من التعود على الأنتقائيه.
والتي تجعلك ِ تعيشين دور
المظلومة وإنت ِ الغير جديه.
ولكنك لا تدري بما كان سيأتي
به ِ إليك المد.
وأنت على شواطئ هذه الحياة
وقد تعبت من العد.
وما عاد أي أحد قد يهمك بعدها
وهي غائبة ً لهذا الحد.