أحياناً علينا أن نتحمل الحزن
وإن كنا نتألم.
وإن كنت متيماً بأمرأة وهي
بك قد لاتهتم.
فالذي يقود لهذا التصرف قد
يكون أحياناً مبهم.
فضيع ٌ هذا الذي يحدث فينا
من حالة التشتت والضياع.
وسيترك في دواخلنا بالتأكيد
حالة ً من الأنقطاع.
تلك التي لا نريد أن نتحدث
عنها مع أي بشر على قدر
المستطاع.
لتنزوي الروح فينا إلى أقصى
درجاتها تجنباً للنزاع.
ذاك الذي قد يدور بينها وبين
النفس بهكذا صراع.
ومن كانت ستنتصر ستغير
ما بدواخلنا بذلك الأنتفاع.
الذي كان سيحدث حين أن
تستلم أحداهما ولو بغير أقتناع.
فتتغلب التي وصلت الى محاكاة
العقل بأمتناع أو بغير أمتناع.
وتسهم في أتيانها بشخص ٍ آخر
قد يكون وجهاً جديداً للوداع.





































