ليتك تعرفين ما الذي تعنيه
تلك القناعة الزائفه.
تلك التي تمتلكينها وتظني
بأنك الرابحه.
وأن رأيك وتقييمك هو بكل
الأحوال صحيح لكنك ِ مخطئه.
أتدرين لما لأن ليس كل البشر
لهم نفس المقياس.
بالعرض والتأكيد والقبول على
نفس القياس.
والرجال كالأحجار الثمينة إن
أتصفوا بصفات أرقى الناس.
بمعنى أن تكون لديهم قيم فيها
الرجولة لها حد ٌ وأساس.
وأن الكلمة كانت لديهم هي التي
تثبت الأحساس.
ولا يمكن أن تغيرها الظروف مهما
حصل ولا الحال ولا تقبل الأقتباس.
فالموقف لديهم هو الموقف وإن
خسروا تبعية البعض حينها بما لهم.
أو لم تقدر أي أمرأة ٍ أو رجل ٍ تلك
التوجهات بما قد يخصهم.
فالذي لايرى تلك المميزات فيهم فهو
الذي ساعتها قد خسرهم.