إيتها الناعمة الطفولية الحادة
الجريئة والبريئه.
قولي لي كيف الوصول إليك ِ
وإنت ِ البعيدة ُ القريبه.
وكيف لي أن أنسى هذا التعلق
الذي بت ُ به ِ الآن كل ما أريده.
ليتهافت الشوق على قلبي
فيأسرني.
من عشق فاتنة ٍ كانت هي
كل ما يأخذني.
ومن خلال تلك المشاعر التي
بكل الأحوال تسعدني.
إن كنت ِ تريدي أن تعرفي
مالذي قد حصل.
فسلي تلك المقلتين فمن
العشق ما قد قتل.
ولواحظ طرفك ِ مازالت لحد
الآن تداعب خيالي الوجل.
وما زال في القلب ذلك
الوجع على ما لم يصل.
الى مسامع تلك الجميلة
التي طيفها الآن قد أفل.
مابين تعند ٍ وتعود ٍ فبت ُ
لا أحتمل بعدك الآن بهذا
الشعور وعقلي المظل ..!!