كَانَت تُرِيد يَداً حانيه تعشقها تتحسس معاها أَحْلَاماً بَعِيدَة . . !!
كَانَ يُرِيدُ أَنْ يَشْبَعَ جَسَدِه بغرائزهُ الطَّبِيعَة الْمُعْتَادَةُ دُونَ أَنْ يَلْتَفِتَ إلَيْهَا لِكَي يَسْتَفِيقُ مِنْ شُعُورِ العوز اللَّئِيم
وَذَهَب عَنْهَا وَكُلُّ مَا تَرَكَهُ . . . آثَار يَدِه الثَّمَلَة عَلِيّ جَسَدِهَا الَّتِي كَانَتْ تعيق حركتَها أَيْنَمَا ذَهَبَت وَكَأَنَّهَا نُدُوب تَجْرَح كُلٍّ مِنْ يُرِيدُ التَّقَرُّب مِنْهَا وَمَضَت وَ لا هُوَ يَقْتَرِب وَلَا هِيَ قَادِرَة عَلِيّ إزَالَةِ تِلْكَ الندوب لِتَعَيُّش فِي سَلَام