الشغف هو الوقود لكل شئ ... ، كنت دائما لا أعترف بما يسمى فقد الشغف ... ، فالعمل الدؤوب لا يعرف شغفا و لا رحمة ...
لكنها اللحظة الذي تكتشف فيها أن الوقود انتهى ... هي نفسها اللحظة التي من المفترض فيها أن تبدا بالبحث عن محطة شغف أخرى للتزود بوقودها ...
و المفارقة ان البحث - نفسه ـ عن محطة وقود .. يحتاج وقودآ .. ، وقود للبحث عن محطة وقود ... !! .. ،
ربما الوقود لا يكفي ... ، أو ربما المحرك يحتاج إلي الأستبدال ..