اتضح أن السيدة الاعلامية مها الصغير لم تدعي فقط رسمها للوحة رسمتها فنانة دنماركية ..
بل ايضا .. ادعت رسمها للوحات أخرى لفنانين من المانيا و فرنسا وايطاليا ..
كارثة ضخمة .. و تصرف كارثي من اعلامية .. يبدو انها عادت - مهنيا - سنوات الي الخلف ..
لا يوجد أي دفاع مقبول يمكن ان يكون متاحا لصالح الإعلامية .. ، لكن حجم الفضيحة مصريا و عربيا و دنماركيا و ايطاليا وفرنسيا والمانيا .. هو عقاب كبير للغاية .. قد يكون اكبر من اي عقاب قانوني آخر ..
في نفس السياق .. شاهدت استضافة قناة العربية الرسامة الدنماركية الأصلية .. الفتاة اللطيفة ليزا .. و التي قالت انها سامحت مها الصغير و قبلت اعتذارها .. و سعيدة برسائل المصريين ...
لكن وسط كل هذا ..
هناك أحمد السقا .. ، أحد ضحايا "الصغير" في الايام الفائته ..
السقا ... امامه فرصة عظيمه .. ليظهر الدعم لأم اولاده .. ليس دفاعا عنها و عن تصرفها المشين .. و لكن .. اظهار الدعم في هذا التوقيت بالذات .. قد يعيد ترميم هذه الاسرة .. و ستكون لفتة لا تنسى .. لرجل اشتهر بالشهامة
انا لا اعرف احمد السقا .. فأرسلوا له هذا المنشور ..