أصبحت أضع هاتفي على وضع الطيران أكتر ...
لأن أي اتصال أخجل من عدم ردي، أمر بفترات كتيرة نوعًا مؤخرًا قدرتي على الحديث معدومة ...
فلا أجد جدوى من حديثي ولا أقدم شيئا بحالتي تلك لمن أحبهم ..
لكن أكثر جملة تشفي قلبي وتعيد لي عافيتي وسمعتها أكثر من مرة لأكثر من غالي بدائرة حياتي الصغيرة كأنها علامة من الله يذكرني بجزيل نعمته وفضله علي كي لا أتوقف ...
"يمكن مبنتكلمش كتير لكن إحساسي إنك هنا مطمني"
هذا الشعور يجعلني أقف أمام الله وأحدثه ..
جعلتني طمأنينة فما يمكن أن يحزنني ؟؟
الحمد لله ...