و نُسمعهم ما أرادوا، و أنت يا الله تسمع ما نريد ...
ارزق يدي المبسوطة إليك إجابة، وصب بوريدي نبض الصبر على ما أحطت به علمًا فآلمني فابتسمت كي أواري سوءة الضعف ...
وأسير إليك ..
وإني أعشق خطوتي خالية الوفاض من كل شيء بين قوافل السائرين إليك، بي لهفة الزائر لزمزم، والركعة الأولى أمام البيت ..
ردني بنظرتك ورضاك محملة بالنعم ودعاء لم يُرد ...