ممتنة يا الله كوني أنا، رغم كل تلك المسارات والأهواء والجنون، بقيت بروح الجدة وحرص الأم، سُحب مني مرارًا حبل مبادئي لكني تمسكت بآخر لحظة كي لا أسقط، ممتنة يا الله أنني كبرت وتغيرت وساندت قلبي كي لا يفقد النبض ..
نبض الصدق ..
الآن لا أريد سوى المرور بسلام، على قدمي لا أدني هامتي ولا تقيدني قلة حيلتي لذا أتبرأ من حولي وقوتي إلى حولك وقوتك يا الله فلا حول ولا قوة إلا بك ...
يارب