أَقرأ كتاباتي القديمة
كل سطر في دفتري يشبهك
متى قابلتك على ناصية الفكرة؟
ومتى عشقت الوهم حتى رأيت خطواته على أرضي؟
محبرتي نقاطها شوق يسيل أحرفًا
كتبت كل ما كان
كتبت عن أسطورة رجل أحببته
ككل حب
كأي امرأة تحب
كتبت أنني غادرت
وكتبت أنني لديه كنت قصة ضمن القصص
ودونت بالهامش
الكثير عن قوة مزعومة
وامرأة عاشقة لا تلهث وراء العشق
لكنه مازال حب كأي حب.. إلا
غيابها لم يكن كأي غياب
تعشقك
تريدك
ترسمك على جلدها
ولكنها بقدر حبها
غاضبة
تضرب لعبة الفرص
فتسقط بيادقها
تخسر على الرحب قاصدة
لا تنتظر خَسارتها ..