المشكلة التي تواجهني حاليًا غياب الحياء، وأنا لا أسير إلا بسيفه بغمد قلبي، ولكم قُت*لت به، ومازلت أحمله فهو أنا..
أعتذر كثيرًا
وأمنح الشكر الكثير، وأمقت السباب والخجل تفضحه وجنتي، و من هم مثلي بالزاوية إلى جواري ملتزمين الصمت كي لا يُكشف أمرنا كأهل الكهف صرنا نبتاع خبز الطمأنينة بعملة مغايرة فنبدو كحمقى وكل ما أخشاه أن نجبر على تغيير عملتنا أو يصدأ سيفنا فينا، فمن معصوم!! الفتنة لعوب لا تترك أحد لا أحد ...تمسكوا ....
كلنا بين بين ..
لا بأس