وأنا ببلدة لا باب لي فيها أطرقه عندما تضيق نفسي، لا شخص يمكنني الوصول إليه بثقل خطوتي فيكون أقرب الطُرق لشفاء علتي أو فقط رفيقًا بتوقيت ضعفي...
كثيرًا ما أغلقت الباب خلفي وكأنني أقصد وجهة، فوجدتني بعد خطوتين أعود لغرفتي وحدي ...
لكن هذا ما جعل الله ببيتي رفيقًا وحصنًا وسلامًا لقلبي، لا أضيع ولي رب لا يُضيعني ...
هو الله