مرتعشة كلهب شمعة مضيئة دافئة وتعلم أنها قريبًا ستنتهي ..
في ليلة تلثم نجمها بالعتمة، وتجلت الخطيئة ترقص عارية تتحدى الرجم ولا تخشى لوم
جُلاس كصخور على روحها، تتنفس شيئا ثقيلًا ومازالت تنازع بمعمعة التشتت والضجيج، يا قاضيها لا تنزع القيد ولا تأبه لنزف دمها لا تلتفت فالرحيل واجب و الضحية مذنبة تمامًا فكيف لأرنب قلبها الأعرج أن يفر من ذئاب عقلها الغاضب!!