لا أريد أن أصمت، وأكف عن العتاب، لا أحب نظراتي الخاطفة التي أدير عيني بعدها كي لا تفصح عن خيبتي....
لا أريد كل هذا الهدوء، أحب عاصفتي وعشوائتي وجنوني ، لكن
ما حدث مؤسف أنا أستسلم عند أول حزن ...وأعرقل كل محاولات البقاء على كف عفويتي ...
مازالت تدهشني بتوقيت الصمت ...أنا