بداخلي عجوز صبورة لها ذكاء سيء الطباع ..
لم تكن حلولي يومًا عادية
و لا أتراجع أمام جنون الأفكار ..
ألعب دور البلهاء ببراعة ..
ويصفق بعض الأذكياء ..
ويخرج دون فهم أبدًا لم حدث بقية الأغبياء..
لكن التساؤل هنا ..
لِمَ لا أقابل سوى أصحاب ياقات الغرور العالية🤔 أسمع حديثهم الصادق وكم هم بلا أخطاء ورائعين حد أنهم حسدوا مراياهم على صحبتهم؟
رغم أنني أحب الذي ينزل عن سيارته خصيصًا ليبعد قشرة موزة عن الطريق .. و يعتذر عن كل خطأ دون ملل أو مبررات.
لِمَ لا أقابل سوى أسوياء العلن والصدأ يملأ سرهم دون لحظة لوم أو ندم أو بعض كبرياء ؟
كيف أخبرهم أن ستر الله منوط بعودتك دون إجبار !!
إن وسادتي تشكي محاسبتي كل ليلة على النفس والكلمات ...
كيف حال وسائد هؤلاء ؟؟
وثيرة ناعمة على الأغلب ..
بالنهاية دائمًا لن تتغير رسالتي
"انتهى الدرس يا غبي "