أحب جدًا أن أفعل " أنا جانبك"
نعم فعل حتى وإن لم يُدرك، أنا جانبك بكل ما استطعت وما لم تسطع له فهمًا .. وإن كان ابتعاد..
أنا جانبك الذي تأمن إليه بتلك الزاوية المعتمة الباردة من العالم ...
أنا جانبك الذي تَسِر إليه بسرك فلا يطلع عليه الجانب الآخر منك أنت ...
أنا جانبك ولو بدعاء و ليس بالأضعف؛ الدعاء هو الأصدق والأخفى والأحن حين يذكرك الجميع في العلن وفقًا للأحوال، أذكرك أنا في سرٍ هامس تلألأت له الأهداب بكل حال ...
أنا جانبك فاستند ...